اكثر من راااائع ولكن غير متوفر
المؤلفون > سعود السنعوسي > اقتباسات سعود السنعوسي
اقتباسات سعود السنعوسي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سعود السنعوسي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Um mohamed ، من كتاب
ساق البامبو
-
وطني .. وطن النهار ..
اه ياوطني .. يلي انولدت من جديد ..
انت محيط الأرض ، ياموج البحار ..
وطن النهار
مشاركة من حياه الروح ، من كتابفئران أمي حصة
-
كانت أُمي تقول .. من خاف سَلِم..اما أُمي حصه فكانت تكره الخوافين..
الفئران آتيه,,احموا الناس من الطاعون!...
مشاركة من Beso ، من كتابفئران أمي حصة
-
أنتم لا تبكون موتاكم، أنتم تبكونكم بعدهم. تبكون ما أخذوه برحيلهم. يخلفونكم بلا جدار تتكئون عليه.
مشاركة من Eilat ، من كتابفئران أمي حصة
-
نقاط حول رواية حمام الدار
رواية مجنونة تحمل الكثير من الرمزية لاتصلح للمبتدئين في قراءة الروايات ..هذا النوع من الروايات التي يحاول الكاتب أن يغربل القارء ويحمله من مكان إلى آخر ويقوم بتشكيل قالب الرواية مرات عدة بحيث يقوم بعصف خيالك وتركك في الصحراء تائه تجول في خاطرك أسئلة كثيره يطرحها الكاتب وتظهر في شخوص الرواية على شكل أسئلة مفتوحه تارك لك الإجابة ..أستطيع أن أقول هي رواية جنونية تصلح أن تقرأ لمرات عديده حتى تُفهم .
ملخص فهمي للرواية
هناك كاتب يريد أن يكتب رواية على الرغم من إلتهاب يديه لكن يعزُم على الكتابه فيقوم بكتابة رواية خلال ١٢ ساعه.
هذا الكاتب يقوم بخلق شخصيات متعدده في الرواية أبرزها شخصية عرزال وهي شخصية تمر لنا في الرواية خلال خمس صباحات ..مجمل الصبحات تكون هذه الشخصية جالسه في غرفه تنظر إلى الشرفه فتجد حمامه جالسه عليها فيقوم بكتابة مايتذكره من الأمس (الماضي بالنسبه له ) فعرزال يكتب مايتذكره من شخوص عاشت معه في الماضي منها قطنة وهي معزة الدار التي قتلها في النهاية ....
الجزء الثاني يقوم الكاتب الأول بتحويل شخصية قطنة من معزه إلى إمرأة فاتنه فيرسلها لعرزال الكاتب الثاني داخل الرواية حتى تخبره الحقيقة بأنهم شخوص من وحي عقل الكاتب وأن عرزال شخصية ورقية غير حقيقة ...فيقوم عرزال بقلب الطاولة ويقول بل أن سأقوم بكتابة كاتب الرواية الأصلي وأجعله هو صنيع مخيلتي وأنتي كذلك يا قطنه ستكونين من ظمن هذه الشخوص ..
فيقوم بقلب الطاولة على الكاتب ويكتب الكاتب الأصلي ويقحمه في الرواية ..
هذا ما قام به سعود السنعوسي ..كاتب يكتب كاتب فيقوم الكاتب بقلب الرواية ويكتب الكاتب الأصلي ..جنون في جنون وعبقرية ساحرة.
مشاركة من م.عبدالله الحميدي ، من كتابحمام الدار ؛ أحجية بن أزرق
-
ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم، كل الألم، أن يكون للإنسان ثمن.
مشاركة من Dunia Alhasan ، من كتابساق البامبو
-
انة شايفته المسوينة على شكل مسلسل
مشاركة من gassan2012 ، من كتابساق البامبو
-
كيف احمل الكتاب
مشاركة من gassan2012 ، من كتابساق البامبو
-
"العطاء من دون حب لا قيمة له. الاخذ من دون امتنان لا طعم له.هذا ما اكتشفته."
مشاركة من Mohmmed Al zaanin ، من كتابساق البامبو
-
" علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها "
مشاركة من mawada-s5 ، من كتابساق البامبو
-
كيف تقرون الكتب .. عجزت افتح الكتاب
مشاركة من Betweenureyes26 ، من كتابساق البامبو
-
“كلما شعرت بالحاجة إلى شخص يحدثني .. فتحت كتابًا ..”
مشاركة من Àd Bâssèt ، من كتابساق البامبو
-
"لو كنت مثل نبتة البامبو، لا انتماء لها نقتطع جزءًا من ساقها نغرسه بلا جذور في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذوراً جديدة بلا ماضِ"
مشاركة من anfal ، من كتابساق البامبو
-
لو استمرت حالكم ..لن تعرفوكم
مشاركة من دنيا ملاك ، من كتابفئران أمي حصة
-
أدركت الخبيثة أنها لن تسود الأرض ما لم تتمكن من الدخول بين سهيل و صاحبه , لم ترغب بالتخلص منهما معا ,لأن الفئران بطبعها تاتي على الحصاد و لكنها لا تفلح الأرض , كان بقاء احد الصديقين ضروريا من أجل حياة الفئران
مشاركة من دنيا ملاك ، من كتابفئران أمي حصة
-
نحن نأتي إلى الحياة من دون إرادة منا. نأتي صدفة، من دون نية مسبقة من آبائنا و أمهاتنا، أو بنية يلحقها تخطيط و توقيت . لو أننا نُستحضر من العدم، إن كنا حقاً هناك، قبل تُبث أرواحنا في الأجنة في الأرحام، يُعرض أمامنا رجال كثير و نساء، نختار من بينهم آبائنا و أمهاتنا ، و إن لم نجد من يستحقنا .. للعدم نعود.
مشاركة من mounyi ، من كتابساق البامبو
-
ليس وفاؤنا للأموات سوى أمل في لقائهم ، و إيمان بأنهم ، في مكان ما ، ينظرون إلينا و .. ينتظرون.
مشاركة من mounyi ، من كتابساق البامبو
-
"للماضي رائحة! ووحدها الروائح قادرة على الوفاء للمكان زمن التخلي."
مشاركة من aseel ، من كتابفئران أمي حصة