اقتباسات سعود السنعوسي

أنت لم تعرف أنها لا تأتي فرادى, في يومكم ذاك و حسب ,اكتشفت أن المصائب إن أقبلت ,أقبلت تمسك إحداها بيد الأخرى

لسنا في وقت يسمح لنا بترف الحنين إلى زمن طفولة في ماض كان،

و لكنه حنين إلى زمن ، رغم الخيبات فيه، عشناه بأفضل ما يكون.

لاتنسى أننا أصبحنا لاجئين في ليلة وضحاها في شتى بقاع الأرض . لاتنسى أنك لاتساوي شيئا من دون وطنك

كل شيء يحدث بسبب... ولسبب

علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها

هم يرتكبون خطأ ، هو يكتب عن الخطأ ، آخرون يلومونه على الكتابة .

السعادة المغرطة كالحزن تماما , تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحد

كم هى رائعه بعض الصدف

تظهر كالمنعطفات فجأة في طريق ذات اتجاه واحد

ويفضي الى المجهول

“أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون ..آمن بنفسك يؤمن بك من حولك”

كم هي رائعة بعض الصدف ، تظهر كالمنعطفات فجأة في طريق ذات إتجاه واحد يفضي إلى المجهول ..”

إذا ما صادفتَ رجلاً بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لأنه بلا شخصية.

خذوا هذه الأوراق، وأعيدوا لي نصف إنسانيتي، أو خذوا ما تبقى منها لدي.

خذوا إنسانيتي التي لم تعترفوا بها، وأتركوني أحيا كالنملة، كالنحلة، كالصرصار، ولكن، من دون قرنيّ استشعار.

حتى تذلل مصاعب العمل ، حسن علاقتك برب العمل ،وكي تذلل مصاعب الحياة حسن علاقتك بربك

كل طبقة اجتماعية تبحث عن طبقة أدنى تمتطيها، تحتقرها وتتخفف بواسطتها من الضغط الذي تسببه الطبقة الأعلى فوق أكتافها هي

تحفر المشاهد المأساوية نقوشها على جدران الذاكرة، في حين ترسم السعادة صورها بألوان زاهية. تمطر سحب الزمن ..تهطل اﻷمطار على الجدران .. تأخذ معها الألوان وتبقي لنا النقوش.

أنا الذي آمنت..

أن الجذر يحمل صامتًا ألم التراب

وأنا وأنت..

مسافتان لغربة السنوات

أركض نحو شمسك

أم.. تحنُّ إلى خرابي؟

لو كنت مثل نبتة البامبو، لا انتماء لها. نقتطع جزءا من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلا حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.

ليس المؤلم أن يكون للإنسانِ ثمنٌ بخس ،بل الألم.. كلُّ الألم.. أن يكون للإنسانِ ثمن 🖤

‏"لكل منا دينه الخاص، نأخذ من الأديان ما نؤمن به،و نتجاهل ما لا تدركه عقولنا،أو ،نتظاهر بالإيمان، و نمارس طقوساً لا نفهمها، خوفا من خسارة شئ نحاول ان نؤمن به".

"‏ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمن بخس، بل الألم كل الألم أن يكون للإنسان ثمن !"