اقتباسات سعود السنعوسي

أصبح، بعد ذلك، كل ليلة، يحكي لي عن بوذا، وفي المقابل، يسألني عن يسوع المسيح. نقارن بينهما، ونتوقف عند التشابه في ظروف ولادتهما، وحياتهما، وأتباعهما، والظروف التي مرت بهما.

⁠‫ما أعظمهما..

⁠‫هل أخون أحدهما إذا ما اتبعت تعاليم الآخر؟

ما الذي، سوى الفقر، يدفع أمّا لترك أطفالها لدى إمرأة استبدلت حمرة عينيها ببياضهما بسبب إفراطها بتدخين الماريجوانا؟!

تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما اقتربنا منها عاما بعد عام. نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها. تمضي السنون. نكبر وتبقى الأحلام في سنّها صغيرة.. ندركها.. نحققها.. وإذ بنا نكبُرها بأعوام.. أحلام صغيرة لا تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات.

❞ نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل. ❝

٨خهةتتعههمنننتتنو

"أحببتها لأنها كثيرات في واحدة."

هذا شيء يشبه الإبتزاز! أن يصير لقاؤك بمن تحب في إطار كابوس؛ يعني أن تعقد صداقة مع كوابيسك بصفتها أحلاما.

#حمام_الدار

#سعود_السنعوسي

إن الذي لا يستطيع النظر وراءه، إلى المكان الذي جاء منه، سوف لن يصل الى وجهته أبداً

وحده الاغتراب يمنحك حنينًا لكل ما تكره في ديارٍ تشتاقُها..

‏"السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحداً".

علاقتك بالأشياء مرهونة بمدى فهمك لها.

ليس المُؤلم أن يكون للإنسان ثمنٌ بخس ، بل الألم ، كُلّ الألم ، أن يكون للإنسان ثمن.

‏الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها.

"لأول مرة أشعر بأنني وحيد وبأنني أملك مصيري بيدي شعور بالفزع انتابني حين شعرت بأن لا ملجأ إليّ سواي".

‏"كنت كمن يقف في منتصف جسر ممتد بين مدينتين مدينة طفولة مطمئنة ومدينة رجال و نساء يصارعون الحياة".

‏بودّي أن أعتذر لهم جميعاً :

برغم السنوات التي قضيتها بينكم أنا لا أنتمي لكم !

"إن الذي لا يحب لغته الأم هو أسوأ من سمكة نتنة".

“لا يقدم على الانتحار سوى إنسان جبان فشل في مواجهة الحياة، وإنسان شجاع تمكن من مواجهة الموت”

نواصل إخفاء ما بداخلنا بعد عجزنا عن إصلاحه، بأغنيات لفظت أنفاسها الأخيرة منذ سنوات. وكأننا اجتمعنا في هذه الشقة انتقاماً من ماضٍ كاذب بخداع حاضر أحمق، نعيد بثَّ أغنيات منتهية الصلاحية. نسعى لخداع جيل مقبل كي لا نشعر بأننا، وحدنا، من انطلت عليه الخدعة.

-

" بانوراما خرساء تجمعُ أزمانًا في زمن مسخ " 💙