الحزمَ، لا يتنافى مع الرَّحمة! فليس بين الصِّفتين تناقضٌ ولا تعارض، ولا تنافر أو تضاد، إنَّ القسوة هي التي ضدَّ الرَّحمة،
المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
أدهم شرقاوي
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب
والذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
الحزم لا يعرف المهادنة، ولا حلول السِّياسة، الحزم لا يعرف إلَّا الحقَّ، يقوله صارخاً بلا تجميل، عارياً بلا أقنعة! أمَّا النُّبوَّة فرحمةٌ خالصة، فسبحان من جعل قلب نبيِّه على عُصاة أمَّته أرحم من قلب الأمِّ على وليدها!
مشاركة من Ola El Ghandour ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
ومن سماتِ الشَّخصيَّة الحازمة أنَّها لا ترضى بالسَّلامة على حساب المبدأ، وهكذا كان عمر من الخطَّاب، ذاك أنَّه كان يبحثُ أن يُصيبه ما يصيب المسلمين،
مشاركة من Ola El Ghandour ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
﴿ إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ
وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا ﴾
الشماتة بمصائب الآخرين من صفات المنافقين،
فأحبّوا الخيرَ للناس كأنّه لكم،
واكرهوا الأذى لهم كأنّه لكــم!
مشاركة من سحر سعد ، من كتابرسائل من القرآن
-
أرادت قريشٌ بمجيئها إلى بيتِ أبي بكرٍ أن تُنزلَ عليه خبر الإسراء كالصاعقة، فنزل إيمانه وتصديقه بالنَّبيِّ ﷺ عليهم كالصاعقة، إنَّها القذيفة الخالدة التي أطلقها أبو بكرٍ في وجوههم: إن كان قال فقد صدق!
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
أبو بكر أثبتَ يومَ وفاةِ النَّبيِّ ﷺ أنَّه جبل، ويوم السَّقيفةِ أنَّه حكيم، ويوم الرِّدة أنَّه جنرال، وطوال فترة خلافته كان رجلَ دولةٍ من الطِّرازِ الرَّفيع!
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
ذاك أنَّه له في كلِّ قوسٍ سهماً وفي كلِّ طريقٍ خطوةٍ!
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
فأردتُ أن أرمي بسهمٍ، علَّ الله يجعله سبباً لمن يأتي بعدي فيرمي بالكنانة كلها!
مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتابوالذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل
-
يقولُ الشيخُ محمدُ الغزالي:
الإنسانُ مُخَيَّرٌ فيما يعلم، مُسَيَّرٌ فيما لا يعلم،
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
العبوديةُ لا تعني قيداً في اليدين، وإنَّما قيد وحيد على العقل،
في اللحظةِ التي يعرفُ فيها الإنسان، في اللحظةِ التي يُحرِّرُ فيها عقله ويُدركُ جيداً،
ستكونُ خطوته الأولى التالية هي كيف يتحرَّر!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
قالتْ العربُ قديماً: من مدحكَ بما ليسَ فيكَ فقد ذمَّكَ!
المُتَمَلِّقُ إنما يذُمُكَ على هيئةِ مديح،
وإنه متى أخذَ حاجته منكَ ابتعدَ عنكَ وذهبَ لغيرك،
ولا تنسَ أبداً أنَّ من مدحكَ مرةً بما ليس فيك، فسيذمُك يوماً بما ليسَ فيك أيضاً!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابإلى المنكسرة قلوبهم
-
إن لم يكُن للمرء في دولة امرئٍ
نصيبٌ ولا حظٌ تمنى زوالها
وما ذاك عن بُغضٍ ولا كراهةٍ
ولكن يرى نفعه بانتقالها
مشاركة من Mohammad AbdulHakim ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
كان الإمام أحمد يقول: تسعة أعشار العافية في
التغافل، ويقول الإمام الشافعي: الكيِّس العاقل هو
الفطن المُتغابي،
مشاركة من Abdo Fangary ، من كتابرسائل من القرآن
-
فلا تنشغل بما تكفلَّ لكَ به،
وتنسَ الذي طـــالبــــــكَ به!
مشاركة من Abdo Fangary ، من كتابرسائل من القرآن
-
❞ ليَكُن همُّكَ كيف ترضي الله فقط،
أمّا خطوات الفَرَجِ فليسَ من شأنِك أن تراها،
يا صاحبي: يدُ الله تعملُ في الخفاء! ❝
مشاركة من Ohood Abdullah ، من كتابوبالحق أنزلناه
-
لن يستطيع أحد أن يفهم مشاعر أحدٍ ما لم يدخل قلبه!
وما يبدو لكَ شعوراً سطحياً هو حياة إنسان آخر كلها!
واللسان ذاك العضو الطري أحياناً يكون أقسى من السيف!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابإلى المنكسرة قلوبهم
-
﴿ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾
يا الله:
إني لا أُصلّي لك كمـــــا يليــــق بــــــــك،
ولا أصـــــــوم كمــــــا كــان يفعـــلُ داود،
ولا أصبر إذا مرضتُ كما صبر أيوب،
ولا أُسبّــح بحمدك تسبيح يونس في بطن الحــــوت،
ولا آخذ ديني بقوة كيحيى،
ولا أغضُّ بصري كما غضّ يوسف كل جوارحــــــــــ
ه ، ولستُ متسامحاً لحد القول: اذهبوا فأنتم الطلقاء،
ولكني مثلهم يا الله أحبك!
مشاركة من Meysae Bochra ، من كتابرسائل من القرآن
-
القوة في التخلي لا في الإمساك!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
ما عُبدَ اللهُ تعالى بشيءٍ أحبُّ إليه من جبر الخواطر،
وقضاء الحوائج، وحفظ الكرامات، وإقالة العثرات!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
العبدُ حرٌ إذا قنع، والحرُ عبدٌ إذا طمع/ الشافعي.
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك