أرادت قريشٌ بمجيئها إلى بيتِ أبي بكرٍ أن تُنزلَ عليه خبر الإسراء كالصاعقة، فنزل إيمانه وتصديقه بالنَّبيِّ ﷺ عليهم كالصاعقة، إنَّها القذيفة الخالدة التي أطلقها أبو بكرٍ في وجوههم: إن كان قال فقد صدق!
والذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل > اقتباسات من كتاب والذين معه: الصحابة كما لم تعرفهم من قبل > اقتباس
مشاركة من HebaSOLIMAN
، من كتاب