الحرب وَحْش، لا أحد يستطيع أن يفهمه إلا من قابله وجهاً لوجه!
المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
أدهم شرقاوي
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من Marwa ، من كتاب
نحن نقصُّ عليك
-
يُهزم المرءُ بالأشياء التي يُحبُّها،
ألف عدو لا يفعلون بقلبك ما يفعله حبيب واحد!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
في قلوب الناس يسكن شياطين وملائكة،
ولكن صورة الملاك تظهر على وجوه الجميع،
لأنها عُدَّة نصب رائجة!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
واشتروا وإن كان الشيء لا يلزمكم،
ثم تصدقوا به على من يلزمه،
وهذه صدقة على اثنين!
مشاركة من Ayman Hamdy ، من كتابإلى المنكسرة قلوبهم
-
رأيتُ رجلاً يبيعُ الثلج، فكان يُنادي عليه ويقول:
ارحموا من يذوب رأس ماله
مشاركة من Ayman Hamdy ، من كتابإلى المنكسرة قلوبهم
-
وكفى بالحاسد عقوبة أنه لا يهنأ بما في يديه، ولا يراه أساساً من النعم،
لأن عينيه دوماً على ما في أيدي الآخرين،
وكل إنسان يمكن لكَ أن تُرضيه إلا الحسود!
الغاضب تُهدِّئه، والطماع تعطيه أكثر، والبخيل لا تطلب منه، والحسَّاس تراعيه،
أما الحسود فلا رضى له إلا بزوال
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
إن قيمة النعم تكمن في القدرة على الاستمتاع بها، وليس بمجرد امتلاكها فقط!
فكم من صاحب نعمة ينظرُ الناسُ إليه بعضهم بالغبطة، وبعضهم بالحسد،
وهو في الحقيقة محرومٌ!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
كل ما خُلقَ لكَ لن يفوتكَ، وكل ما فاتكَ لم يُخلق لك أصلاً!
هذه الدنيا أقدار مكتوبة ولا سعادة إلا لقانع!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
رأى إبراهيم بن أدهم رجلاً مهموماً، فقال له:
أسألُكَ عن ثلاثٍ وتجيبني؟
قال: نعم.
فقال له إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله؟
قال: لا.
فقال له: أفينقصكَ أحدٌ من رزقٍ قدَّره اللهُ لك؟
قال: لا.
فقال له: أينقصُ من أجلكَ لحظة كتبها الله في الحياة؟
قال: لا.
فقال له: فعلامَ الحزنُ إذن؟
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
في داخل الناس أُناسٌ آخرون!
أنتَ ترى الضحكات، ولكنك لا ترى الجروح الغائرة،
ترى الهدوء، ولكنك لا تعلمُ شيئاً عن بركانٍ في القلب،
كل نعمة ظاهرة وراءها حرمان قاتل!
وكل عُرسٍ يحملُ في طياته مأتماً من زاوية ما،
هذه الحياة تئِدُ الناس بطريقة قاسية،
تهيل عليهم التراب بلا شفقة،
ترفَّقُوا في داخل كل إنسانٍ حيٍّ قبر!
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
كلما أدّيتَ طاعةً تذكر أنكَ ما أدّيتها بقوَّتك ولا إصراركَ،
وإنما هو كرم الله عليكَ أن أَذِن لكَ أن تعبده،
مشاركة من Marwa ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
دعْ شريك عمرك يحبّكَ وأطلقه، فهو لك حيثما كان، قيّده واخنقه فهو ليس لك ولو جمعكما قفص صغير لا بيت!
مشاركة من نوال محمد ، من كتابخمسون قانوناً للحب
-
إنّما الإنسانُ أثرٌ يا الله،
فأعِنَّا على ألا ندوسَ قلباً ولا نُبكي عيناً،
أن تُروى أفعالُنا في مجالسِ جبرِ الخواطر،
أن يتذكّروا وجوهنا فيبتسمُون ويقولُون:
مَرُّوا بنا يوماً فكانوا خِفافاَ طيّبين!
مشاركة من Abu Maryam ، من كتابوبالحق أنزلناه
-
الخذلان هو أنْ يكسركَ الشخصُ الذي
قضيتَ وقتكَ محاولاً ترميمه!
مشاركة من farah alkhasaki ، من كتابتأملات قصيرة جداً
-
وأن تكون ذنَباً في الحقِّ خير من أن تكون رأساً في الباطل!
مشاركة من Abu Maryam ، من كتابوبالحق أنزلناه
-
❞ لا تمشِ في طريقٍ ما لم تعرف إلى أين ستصل،
أول درسٍ يتعلمُه الطيارون هو الهبوط،
وذلك أن المهارة لا تكمُن في بدءِ الشيءِ وإنما في إنهائه! ❝
مشاركة من Dina Yousef Tamim ، من كتابنحن نقصُّ عليك
-
نحن غارقُون في نِعَمِ الله ولا ينقصُنا المزيدُ منها،
نحن ينقصُنَا المزيدُ من الأدبِ مع الله!
مشاركة من Kalied soliman ، من كتابرسائل من الصّحابة
-
ماذا لو أنَّ أحدُهم لم يكن له عند الله خبيئة وعملًا صالحًا
لكانوا بقوا في الغار وهلكوا
ولكن اجتمعَ صلاحهم معًأ فنجوا جميعًا
ومن أمثال الجدَّاتِ : الصَّاحبُ ساحب !
وشتان بين صاحبٍ يأخذُ بيدك إلى الجنة
وبين صاحبٍ يأخذك من يدك إلى النار !
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابمع النبي صلى الله عليه وسلم
-
فما بالنا نتعلَّقُ بالأسباب ونترك مُسببها
والأخذُ بالأسباب شيءٌ مشروع بل واجب
ولكن إياك أن تجعل يقينك على الأسباب
الدواءُ سببٌ في الشِّفاء ولكن الشافي هو الله
والعملُ سبب في الرزق ولكن الرازق هو الله
والزَّواجُ سبب في الأولاد ولكن المعطي هو الله
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابمع النبي صلى الله عليه وسلم
-
ومما ابتلي به الناس في هذا العصر، المظاهر الفارغة
يدفع أحدهم بقشيشاً بالآلاف في مطعم فاخر
ويسرق أجر عاملٍ بسيطٍ لا يساوي ثمن فنجان قهوة في مطعم فاخر
إن الكرم الحقيقي أن تُؤدِّي للناس ما لهم عليك
لا أن تُهدي مسؤولاً سيارة وتسرق خادمتك !
والأناقة الحقيقية هي أناقة دفع الحقوق
لا أناقة ربطات العنق والعطور الباهظة
للأسف هذا عصر لا يعرف الناس فيه الأناقة إلا في الثياب
ولو تأملتَ أرواحهم وقلوبهم لوجدتها رثة
مشاركة من Eftetan Ahmed ، من كتابمع النبي صلى الله عليه وسلم