المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات أدهم شرقاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أدهم شرقاوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • وإنّ النَّاسَ عيال الله وأحبُّهم إلى الله أنفعهم إلى عياله!

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • إنَّ ألله تعالى إذا رأى النِيَّةَ خالصةً له، أعانَ صاحبها على إتمام العمل،

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • ولمَّا كان دين المرء أغلى من روحه،

    ‫ فالأصل ألا يسكن إلا في البيئة التي تعينه على حفظ دينه،

    مشاركة من HebaSOLIMAN ، من كتاب

    وبالحق أنزلناه

  • الرعية على دين الراعي، إن زهد بالعبادة زهدوا معه، وإن جَدّ واجتهد فيها جدّوا واجتهدوا معه، وإن أقبل على الدنيا أقبلوا معه، وإن أقبل على الآخرة أقبلوا معه، فإن الحاكم للرعية كالرأس للجسد، حيثما توجه تبعه الجسد!

  • أكثر الأشياءِ مرارةً في هذا العالم،

    ‫ ليس الحنظل كما يقول بعضهم،

    ‫ وليس العلقم كما يقول البعض الآخر،

    ‫ أكثر الأشياء مرارة هو الخذلان!

    ‫ أن تُصفع باليد التي كنت تُقبلها،

    ‫ وأن تُركل بالقدم التي كنت تخشى أن تمسها شوكة،

    ‫ الفتيلة التي ضمَّتها الشمعة طويلاً،

    ‫ هي التي أحرقتها!

    ‫ أوجع احتراقٍ هو الذي يأتيك ممن كنت تضمُّه!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • وقد قالتْ العربُ: فِراق الأحبة غربة،

    ‫ الفاقد يشعرُ بشيءٍ قد بُترَ منه،

    ‫ ولكنه بَتْرٌ في الروح!

    ‫ فالبعض لا يملأ مكانهم أحد،

    ‫ كان ليعقوب عليه السلام أحد عشر ولداً،

    ‫ ولكن لم يملأ أحد منهم مكان يوسف عليه السلام،

    ‫ وكان للنبي ﷺ إحدى عشرة زوجة،

    ‫ ولكنه ظل حتى آخر عمره يقول: واللهِ ما أبدلني الله خيراً من خديجة،

    ‫ فالله، الله في الفاقدين!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • الجارحون كاللقاحات، مرضٌ مخففٌ يحقنوننا به لنكتسب مناعة،

    ‫ فإذا ما جاءَ المرضُ كُنا على أهبةِ المواجهة!

    ‫ أيها الغادِرون لا بارك الله مقامكم حيثُ كُنتم، ولكنَّنا اليومَ أقوى!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • ليس هناك عملٌ أحبّ إلى الله من الرِّضى عن قضائه،

    ‫ أن يتأدَّبَ العبدُ معه،

    ‫ أن يعرفَ أنه مهما اُبتليَ فهو عبد،

    ‫ وأن الله تعالى مهما ابتلى فهو ربّ،

    ‫ والعبدُ لا يكون إلا في رضى سيده!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم

  • له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى» غنيّ عنكَ ولكنه يريدك أن تأتيه، كل ملائكة سماواته تتنفسُ بتسبيحه ولكنه لا يزهدُ بك، يريد أن يهديك لأجلكَ لا لأجله، كفرك لن ينقص من ملكه ذرة، وإيمانك لن يزيد في ملكه ذرةً، إنه طلب المستغني للمحتاج، وطلب القوي للضعيف، وطلب القادر للعاجز، وطلب الخالق للمخلوق، أي رفعة بعد هذا؟ وأي رحمة؟!

  • الوقـــــــــت يمـــضي ســــريعــــــــــــاً،

    ‫ والأيام تتبدل كــــأنها الــــريـــــــح،

    ‫ ولا يبقى من الطاعة إلا أجرهـــا،

    ‫ ولا يبقى من المعصية إلا وزرها،

    ‫ وقد كانوا يتواصون في الشـدائد:

    ‫ إنما هي أيام تمضي، والموعد الجنّة!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ‫ ﴿ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ﴾

    ‫ يُدبِّر الأمر، فلِمَ تقلق؟!

    ‫ استنِدْ بيقينك على الله سبحــــــــانــــه!

    ‫ المرض الذي نزلَ بكَ، شفاؤه عنـــده.

    ‫ والدَّين الذي أرهقكَ، سداده عنــــــده.

    ‫ والهمُّ الذي أثقــــــــلكَ، زوالـــه عنــــده.

    ‫ والضيق الذي كدَّركَ، انفراجه عنده.

    ‫ لُذْ ببابه دوماً!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ‫ ﴿ يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ﴾

    ‫ ليس قـــوة يــد وبــــــدن،

    ‫ وإنما قوة قلبٍ وعقيدة،

    ‫ وأنتَ أيضاً: خُذ الكتاب بقوة!

    ‫ كُن راسخاً في إيمانك ثابتاً في عقيــدتــــــك.

    ‫ لو مالَ الناس كلهـــم، فاثبُتْ!

    ‫ ولو انتكسَ الناس كلهــم، فلا تتركْ صلاحكَ!

    ‫ إنّ هـــــــذا الدين منتصرٌ بـــــك، أو بـــدونـــــكَ!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ‫ ﴿ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ ﴾

    ‫ أي تتبدّل أحوالكم من حالٍ إلى حالٍ،

    ‫ وما بعد الضيق إلا الفـــــــرج،

    ‫ وما بعد المرض إلا الصحة،

    ‫ وما بعد الحزن إلا الفــــــرح،

    ‫ وما بعد الافتراق إلا اللقيا!

    ‫ هذه الدنيا لا تلبث على حال أبداً،

    ‫ يتقلبُ فيها الناس بين الفقر والغنى، والصحة والمرض،

    ‫ والضيق والفرج، والوداع واللقــاء،

    ‫ والسعيد من كان مع اللهِ في كل حالٍ!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ‫ لا تختلط بأكملكَ بالنـاس،

    ‫ واتركْ شيئاً منك لنفسكَ!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ﴿ مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾

    ‫ الملائكة لا يكتبون فقط ما تقوله شفاهاً للناس،

    ‫ وإنما يكتبون ما تقوله في مواقع التواصل أيضاً،

    ‫ الكلمة الطيبة في صحيفة الحسنــات،

    ‫ والكلمة الخبيثة في صحيفة السيئـات،

    ‫ وكل ما تكتبه هناك سيبقى بعد موتكَ،

    ‫ فإن لم يكن لكَ في منشوراتك صدقة جارية،

    ‫ فعلى الأقـــل لا تتـرك خلفـكَ سيئة جــارية!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • سبحان الله ما أرحمه، وما أحلمه على هذه الأمة!

    ‫ إنّه ينادي عباده للعودة إليه صباح مساء،

    ‫ مهما عظم الجُرم، وكبرت الخطيئة، وطال الهجران!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • لو أنكَ تتبّعتَ وصف ربنا لأكثر النـــــــاس في القـــــرآن،

    ‫ لوجــــدتَ أنـــــــه يقــــول فيهــــــــم:

    ‫ لا يعلمون، لا يشكرون، لا يعقلون

    ‫ بالمقابل فإنّ ربنا يقول: ﴿ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾

    ‫ فــــــلا تركن إلى النــــــــاس كثيـــــــــراً،

    ‫ قدِّم الذي عليكَ، وسَلِ الله الذي لكَ!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • ‫ ﴿ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ ﴾

    ‫ هذا ما قالته آسيا بنت مزاحم لزوجها فرعون عن

    ‫ موسى عليه السلام،

    ‫ فقال لها فرعون: يكونُ لكِ، وأمّا أنا، فلا حـــاجة لي به!

    ‫ ويقول النبيُّ ﷺ معلقاً على هذه الحادثة:

    ‫ والذي يُحلفُ به لو أقرَّ فرعون أن يكون له قرة عين كما

    ‫ أقرّتْ امرأته،

    ‫ لهداه الله كما هداها، ولكن الله حرَمـــــه ذلك!

    مشاركة من سحر سعد ، من كتاب

    رسائل من القرآن

  • كان ابنُ القيِّم يقول:

    ‫ ذنوبُ الخلواتِ أصلُ الانتكاسات، وعباداتُ الخفاءِ أصلُ الثَّباتِ!

    مشاركة من wael reda ، من كتاب

    رسائل من الصّحابة

  • قالوا قديماً: هدفٌ بدون خطة هو مُجرد أُمنية!

    ‫ وأقول: خطةٌ بدون شجاعة التنفيذِ هي بناية على الورق لا تصلح للسكن،

    ‫ ورسمة لمركبٍ لا يصلح للإبحار!

    ‫ نحن لا تنقصنا الخطة في الغالب،

    ‫ كلنا يعرفُ ما الذي عليه أن يفعله، ولكننا لا نفعله،

    ‫ لهذا نبقى في أماكننا، كالجالسِ على كرسي هزاز، يتحركُ ولا يسير!

    مشاركة من farah alkhasaki ، من كتاب

    إلى المنكسرة قلوبهم