اقتباسات أدهم شرقاوي

«لعلَّ الله تعالى يُحِبُّ أن يسمعَ صوتكِ!»

‫ قبل أن تتطاول في البنيان عليك أن تتطاول بالإنسان، ما فائدة بناء شاهق إذا كانت أرواح الناس تزخف على الأرض! 

الرفقة الصالحة تأخذك إلى الله

‫ ورفقة السوء تبعدكَ عنه

‫ فإذا أردتَ الله إلزمْ أهله

‫ فإن المرء على دين خليله

نامي ودعي القمر يعتمد على نفسه

‫ وينير الأرض لوحده هذه الليلة !

عقلُ المرء يجري على لسانه!

"ابقِ على مسافة آمنة بينك وبين الآخرين

لترى الصورة التي هم عليها كاملة

قبل أن تحدد موقعهم من حياتك

فالقرب الزائد، كالبعد الزائد، تغيب فيه الكثير من التفاصيل المهمة

لا تثق حد السذاجة،

وأيضًا لا تحذر حد الوهم"

"الثقة سلاح خطر، لا تضعه بيد من لا تعرفه

ولايمكن منحها دفعة واحدة

فهي لا تتكون إلا على مراحل

ولا تنمو إلا بالمواقف والتجربة"

الإنسان السليم يندم على الخطأ الذي فعله

‫ الإنسان النقيّ يندم على الصواب الذي لم يفعله

*تعلمي من الهُدهد كيف تنظرين إلى الأمور، تعلمي منه كيف يكون لكِ مسطرة دينية تقيسين بها الحياة، ‫ ملك بلقيس العظيم لم يفتن الهدهد ‫ بل إنه نظر إليهم بعين الشفقة! ‫ حين وجدهم يسجدون للشمس من دون الله، ‫ عرف بفطرته أن الدين أولاً ثم الدنيا،

‫ حقيقة وعاها هدهد وغابت عن كثير من الناس!

تعرف َّ ملء قلبها أن َ من أقام بأمر الله أقام الله أمره!

كوني على يقين الحجاب لا يؤخر العريس

والسفور والزينه لا تُقربه!

هي أرزاق مكتوبة ولكن الفارق بينهما،

أُن أحدهما أُخذ برضوان الله والآخر بسخطه!

⁠‫«فاللهمَّ هذا القلب بيدكَ،

⁠‫لا تتركه هائماً لا إلى قرار ولا إلى استقرار،

⁠‫بصِّره بالعلامات، وفهِّمه الإشارات،

⁠‫ودُلَّه فأنتَ ربُّ التائهين وهو تائه!»

عقل

‫ سئل أعرابي عن العقل

‫ فقال : إن نهاك عقلك عما ﻻ ينبغي شراؤه وما يجب الاستثمار فيه فأنت عاقل

جواب الشيخ

‫ جلس شيخ بين شابين فاتفقا أن يسخرا منه

‫ فقال أحدهم : يا شيخ أنت أحمق أم جاهل؟

‫ فقال : أنا بينهما !!

❞ أصلحي قلبكِ ونيّتكِ ثم اتركيها على الله ❝

كل مسكين أعنته ، جائع أطعمته و تائه أرشدته شهود لك فكثر من شهودك فجنائز الغد تتنفس اليوم

"الناس في هذه الحياة لا يمشون إلا في دروب أقدارهم"

كُنّا نطلب العلم في المساجد ثمّ فُتحت المدارس فذهبت البركة

⁠‫ووُضعت الكراسي فذهب التواضع

⁠‫ووُضعت الشّهادات فذهب الإخلاص !

من أصدق ما قرأت ...

لا تحدثني عن الصدق فقط لا تكذب عليّ

⁠‫ولا تحدثني عن الوفاء فقط لا تغدر بي

⁠‫ولا تحدثني عن الغيبة بل كُفّ لسانك

⁠‫لا تحدثني عن الطريق للجنة سِر أمامي

أول خطوة لإيقافهم عن التصرف كسادَة

‫ هي التوقف عن التصرّف كعبيد !

يا صاحبي،

‫ بعض الجروح لا ينفع معها إلا أن تلملم خيبتك وتمضي!

‫ والسّلام لقلبكَ