يا له من دِينٍ، يوم صار فينا سلوكاً، سُدْنا به العالم، وحملنا لواء البشرية!
ويوم فرطنا فيه، كنا كثيرين ولكن غثاء، كغثاء السيل!
ما دانتْ لنا إلا بالعدل، بأن يأخذ المرءُ حقُه ولو كان أضعف الناس،
وبأن يؤدي المرءُ ما عليه ولو كان الخليفة!
نحن نقصُّ عليك > اقتباسات من رواية نحن نقصُّ عليك > اقتباس
مشاركة من Marwa
، من كتاب