المؤلفون > هرمان هيسه > اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هرمان هيسه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

هرمان هيسه

1877 توفي سنة 1962 ألمانيا


اقتباسات

  • ❞ وجميل أن ندرك أن في أعماقنا شخصاً ما يعرف كل شيء ويرغب في كل شيء ويفعل كل شيء أفضل منا نحن. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ هناك طرق عديدة يستطيع الله أن يجعلنا بها وحيدين ويقودنا بها إلى أنفسنا. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • وحين كنت أقارن نفسي مع أولاد آخرين في مثل سني كنت كثيراً ما أشعر بالفخر والغرور ولكن أظل مخزيّاً ومحبطاً. وكثيراً ما كنت أعتبر نفسي عبقرياً، وبالمقدار ذاته، معتوهاً.

    مشاركة من SillyMelo ، من كتاب

    دميان

  • كانت تلك متعة نسيها في غضون سنوات الزهد، أو أوشك، و خطرت له الآن و ذكرته في أعماق ذاته بسنوات دراساته: متعة الوقوف أمام كتب مجهولة و استخراج كتب منها كيفما اتفق يكون تذهيبه أو عنوان مؤلفه أو حجمه أو لون جلده مناسبا للمزاج في تلك اللحظة.

  • لفتت نظره أبيات تركها تنفذ إلى داخل نفسه بالرضاء و القبول و هو يبتسم و يومئ لها برأسه، كأنها أرسلت إليه اليوم خاصة مناسبة ليومه. كانت هذه الأبيات هي:

    إننا نحب أن ننظر إلى الأيام العزيزة تنقضي

    لنجد أعز منها ينمو مكانها:

    نباتا نادرا، نزرعه في الحديقة

    ابنا نربيه، أو كتيبا نكتبه.

  • و انطباعات الحواس تمثل بالنسبة للذكريات أرضا مغذية أكثر عمقا من أحسن النظريات و مناهج التفكير.

  • سار راضيا، و كانت الريح تهمس و تقرقع في الأشجار بالليل، و فاحت رائحة التربة الرطبة و السمار و الطمي، و رائحة دخان نبات اشتعل و لم يتم جفافه: رائحة دهنية حلوة بعض الشيء كانت تدل على الوطن أكثر من أي شيئ غيرها

  • و علينا أن تجتاز في مرح المكان بعد المكان،

    و ألا نرتبط بمكات ارتباطنا بالوطن،

    فروح العالم لا تريد أن تقدنا أو تضيق علينا،

    بل تريد أن ترفعنا درجة درجة و توسع علينا.

    و ما نكاد نألف بيتا ألفتنا للدار

    و نأنس إليها، حتى يتهددنا الخمول،

    أما من كان مستعدا للرحيل و السفر

    فيستطيع أن يقتلع نفسه من التعود الذي يشل.

  • [...] <<و أصبحت أريد أن أكتب "كتيبا"، "مؤلفا" صغيرا لأصدقائي و أصحاب الأفكار الشبيهة بأفكاري>>

    فسأل ديزينيوري شغوفا : << بأي موضوع؟>>

    و رد كنشت قائلا : << آه، هذا لا يهم، المهم أن تكون تلك الفرصة لي لأتشرنق و لأنعم بسعادة الاستحواذ على وقت فراغ كبير. و لن يهمني إلا النغمة، و ستكون وسطا بين التبجيل و رفع الكلفة، بين الجد و اللعب، نغمة أخرى غير نغمة التعليم، نغمة المكاشفة و التبليغ الودي بهذا و ذاك من الأمور التي أعتقد أني أحطت بها و تعلمتها. و طريقة كتلك التي اصطنعها <<فريدريش روكرت>> و مزج فيها بين التعليم و التفكير ، بين البلاغ و الثرثرة في أبياته، ليست طريقتي، و لكن فيها شيئ لطيف يؤثر في نفسي، فهي شخصية و ليست متعنتة، و هي عابثة و لكنها تربط نفسها بقواعد شكلية قوية، و هذا شيئ يعجبني[...] >>.

  • و الظاهر أن "اليقظة" لم تكن تدور حول الحقيقة و المعرفة، بل كانت تدور حول الواقع و خبرته و معاناته. فالإنسان في حالة اليقظة لا يندفع مقتربا من صميم الأشياء، مقتربا من الحقيقة، بل يعي، و يقوم أو يعاني اتخاذ موقف من الأنا حيال الوضع الراهن للأشياء. في حالة اليقظة لا يجد الإنسان قوانين، بل يصل إلى قرارات، لا يقع إلى مركز العالم بل إلى مركز الشخصية الخاصة ذاتها. لهذا كان ما يتلقاه الإنسان في حالة اليقظة هذه شيئاً تصعب حكايته، شيئاً يستعصي على القول و التعبير استعصاء عجيبا. و التعبيرات التي قد تأتي من هذا المجال من مجالات الحياة لا تبدو ذات صلة بأهداف اللغة.

  • و ما أمر الفضائل، الصفاء، الحفاظ على المعايير، الشجاعة؟ لقد صغرت و لكنها ظلت باقية، لم يعد هناك ذهاب، بل كان هناك انسياق، و لم يعد هناك استعلاء ارادي، بل كان هناك دوران في المكان حول الواقف وسطه، و هكذا فقد تغير أمر الفضائل و إن بقيت و احتفظت بقيمتها و سحرها، أصبحت الفضائل موافقة بدلا من الرفض، طاعة بدلا من التهرب، أصبحت تلخص أيضا في أن يتصرف الإنسان الحياة بلا فحص و خداع الذات و يقبل ذلك الانعكاس الذي يلوح كأنه تصرف ذاتي و مسؤولية، و في أن يعتبر الإنسان أنه خلق ليفعل أكثر مما يتصرف، و ليتصرف بالفطرة أكثر مما يتصرف بالفكرة...

  • و هكذا تشكل طريقه بشكل دائري، أو بشكل بيضاوي أو حلزوني، أو بشكل آخر غير المستقيم، و الظاهر أن المستقيم لا وجود له إلا في الهندسة، و لا صلة له بالطبيعة و الحياة.

  • والناس الذين يتحلون بالشجاعة وقوة الشخصية يبدون دائماً أشراراً للآخرين

    مشاركة من Waad Amira ، من كتاب

    دميان

  • حياة كل إنسان عبارة عن طريق نحو نفسه، محاولة على طريق كهذا، تلميح نحو الممر. لم يسبق لإنسان أن كان نفسه تماماً وبشكل كامل. لكن كل إنسان يحاول ذلك، هذا بطريقة خرقاء وذاك بطريقة بارعة، كل حسب ما يستطيع

    مشاركة من mashaeil m ، من كتاب

    دميان

  • خخه

    مشاركة من Maariya Maariya ، من كتاب

    دميان

  • وإذا تعرض الجنس البشري للفناء عن وجه الأرض وظل طفل واحد متوسط الموهبة لم يتلق أية ثقافة فإن هذا الولد سوف يكون قادراً على إنتاج كل شيء مرة أخرى من آلهة وشياطين وجنات ووصايا وعهد قديم وجديد

    مشاركة من بلال الخوخي ، من كتاب

    دميان

  • إن على المتنور واجباً واحداً، أن يبحث عن طريق يوصله إلى نفسه، وأن يصل إلى اليقين الداخلي، وأن يتلمس طريقه إلى الأمام، وأينما أدى به ذلك.

    مشاركة من Fatima ali ، من كتاب

    دميان

  • لكل إنسان «مهمة» خاصة به. لكن ما من مهمة يستطيع المرء أن يختارها وأن يحددها وأن ينجزها كما يرغب.

    مشاركة من Fatima ali ، من كتاب

    دميان

  • نتيجة لضربات القدر والإحباط المستمر فإن ذاكرتي قد بليت وكذلك ثقتي بهذه الذكريات الحية القديمة.

    مشاركة من Reyam_falah ، من كتاب

    الرحلة إلى الشرق

  • لا شيء يمكن أن يولد قبل أن يموت أولاً.

    مشاركة من إسراء مصطفى ، من كتاب

    دميان