المؤلفون > هرمان هيسه > اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات هرمان هيسه

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هرمان هيسه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

هرمان هيسه

1877 توفي سنة 1962 ألمانيا


اقتباسات

  • لقد قهرت أوروبا العالم كله من أجل أن تخسر روحها فقط.

    مشاركة من Badsbads ، من كتاب

    دميان

  • إنها أول صدع في صورة أبي الشاملة، وأول تشقق في الأعمدة التي تقوم عليها طفولتي، الأعمدة التي يجب على كل إنسان أن يهدمها قبل أن يصير نفسه.

    مشاركة من Haïdar Ballouk ، من كتاب

    دميان

  • إنها أول صدع في صورة أبي الشاملة، وأول تشقق في الأعمدة التي تقوم عليها طفولتي، الأعمدة التي يجب على كل إنسان أن يهدمها قبل أن يصير نفسه.

    مشاركة من Haïdar Ballouk ، من كتاب

    دميان

  • ❞ كانت مهمتهم الدموية مجرد فيض من الروح، الروح المنقسمة على نفسها، والتي تملأ أعطافهم بشهوة النقمة والقتل والإبادة والموت، لعلهم يولدون من جديد. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ إن ما تريده الطبيعة من الإنسان مكتوب بشكل راسخ في الفرد، فيك وفيّ. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ الإنسان مكتوب بشكل راسخ في الفرد، فيك وفيّ. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ الذين لا يلحقون بالقطيع نادرون في كل مكان. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ ومن الخطأ الفادح محاولة تقديم شيء للعالم. إن على المتنور واجباً واحداً، أن يبحث عن طريق يوصله إلى نفسه، وأن يصل إلى اليقين الداخلي، وأن يتلمس طريقه إلى الأمام، وأينما أدى به ذلك. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ الأشياء التي نراها هي الأشياء ذاتها التي نحملها في أعماقنا. ولا حقيقة إلا تلك التي نحملها فينا ولهذا فإن هناك الكثيرين ممن يعيشون حياة غير حقيقية. إنهم يعتبرون الصور الخارجية حقائق ولا يسمحون للعالم الموجود في داخلهم أن يكشف عن ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ الدين هو الروح سواء انخرطت في جماعة مسيحية أو قمت بالحج إلى مكة». ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ وجميل أن ندرك أن في أعماقنا شخصاً ما يعرف كل شيء ويرغب في كل شيء ويفعل كل شيء أفضل منا نحن. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • ❞ هناك طرق عديدة يستطيع الله أن يجعلنا بها وحيدين ويقودنا بها إلى أنفسنا. ❝

    مشاركة من Wala Abdullah ، من كتاب

    دميان

  • وحين كنت أقارن نفسي مع أولاد آخرين في مثل سني كنت كثيراً ما أشعر بالفخر والغرور ولكن أظل مخزيّاً ومحبطاً. وكثيراً ما كنت أعتبر نفسي عبقرياً، وبالمقدار ذاته، معتوهاً.

    مشاركة من SillyMelo ، من كتاب

    دميان

  • كانت تلك متعة نسيها في غضون سنوات الزهد، أو أوشك، و خطرت له الآن و ذكرته في أعماق ذاته بسنوات دراساته: متعة الوقوف أمام كتب مجهولة و استخراج كتب منها كيفما اتفق يكون تذهيبه أو عنوان مؤلفه أو حجمه أو لون جلده مناسبا للمزاج في تلك اللحظة.

  • لفتت نظره أبيات تركها تنفذ إلى داخل نفسه بالرضاء و القبول و هو يبتسم و يومئ لها برأسه، كأنها أرسلت إليه اليوم خاصة مناسبة ليومه. كانت هذه الأبيات هي:

    إننا نحب أن ننظر إلى الأيام العزيزة تنقضي

    لنجد أعز منها ينمو مكانها:

    نباتا نادرا، نزرعه في الحديقة

    ابنا نربيه، أو كتيبا نكتبه.

  • و انطباعات الحواس تمثل بالنسبة للذكريات أرضا مغذية أكثر عمقا من أحسن النظريات و مناهج التفكير.

  • سار راضيا، و كانت الريح تهمس و تقرقع في الأشجار بالليل، و فاحت رائحة التربة الرطبة و السمار و الطمي، و رائحة دخان نبات اشتعل و لم يتم جفافه: رائحة دهنية حلوة بعض الشيء كانت تدل على الوطن أكثر من أي شيئ غيرها

  • و علينا أن تجتاز في مرح المكان بعد المكان،

    و ألا نرتبط بمكات ارتباطنا بالوطن،

    فروح العالم لا تريد أن تقدنا أو تضيق علينا،

    بل تريد أن ترفعنا درجة درجة و توسع علينا.

    و ما نكاد نألف بيتا ألفتنا للدار

    و نأنس إليها، حتى يتهددنا الخمول،

    أما من كان مستعدا للرحيل و السفر

    فيستطيع أن يقتلع نفسه من التعود الذي يشل.

  • [...] <<و أصبحت أريد أن أكتب "كتيبا"، "مؤلفا" صغيرا لأصدقائي و أصحاب الأفكار الشبيهة بأفكاري>>

    فسأل ديزينيوري شغوفا : << بأي موضوع؟>>

    و رد كنشت قائلا : << آه، هذا لا يهم، المهم أن تكون تلك الفرصة لي لأتشرنق و لأنعم بسعادة الاستحواذ على وقت فراغ كبير. و لن يهمني إلا النغمة، و ستكون وسطا بين التبجيل و رفع الكلفة، بين الجد و اللعب، نغمة أخرى غير نغمة التعليم، نغمة المكاشفة و التبليغ الودي بهذا و ذاك من الأمور التي أعتقد أني أحطت بها و تعلمتها. و طريقة كتلك التي اصطنعها <<فريدريش روكرت>> و مزج فيها بين التعليم و التفكير ، بين البلاغ و الثرثرة في أبياته، ليست طريقتي، و لكن فيها شيئ لطيف يؤثر في نفسي، فهي شخصية و ليست متعنتة، و هي عابثة و لكنها تربط نفسها بقواعد شكلية قوية، و هذا شيئ يعجبني[...] >>.

  • و الظاهر أن "اليقظة" لم تكن تدور حول الحقيقة و المعرفة، بل كانت تدور حول الواقع و خبرته و معاناته. فالإنسان في حالة اليقظة لا يندفع مقتربا من صميم الأشياء، مقتربا من الحقيقة، بل يعي، و يقوم أو يعاني اتخاذ موقف من الأنا حيال الوضع الراهن للأشياء. في حالة اليقظة لا يجد الإنسان قوانين، بل يصل إلى قرارات، لا يقع إلى مركز العالم بل إلى مركز الشخصية الخاصة ذاتها. لهذا كان ما يتلقاه الإنسان في حالة اليقظة هذه شيئاً تصعب حكايته، شيئاً يستعصي على القول و التعبير استعصاء عجيبا. و التعبيرات التي قد تأتي من هذا المجال من مجالات الحياة لا تبدو ذات صلة بأهداف اللغة.