جاء فرعون آخر وعاش معه وتحته الشعب المصري نفسه، وكأن موسى بعصاه لم يعبر، وكأن نبي الله لم يشق بحرا ولم يعبر نهرا وحاز نصرا!
الفرعون غرق، وموسى رحل وظل المصريون مصرين على مصريتهم جدا!
ألوان يناير > اقتباسات من كتاب ألوان يناير > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب