– سيقول لنا من يقول عن أشخاص نعرف أن سلوكياتهم " ممتازة" وهم أفضل من المتدينين ،
ولكن ينقصهم فقط صلاة ، أو حجاب ... إلخ .
الصلاة وكل الأركان الأخرى هي جزء من منظومة متكاملة ؛ لايمكن لأحد ما أن تنقصه الصلاة فقط ؛ لأن هذا يعني أن بقية العناصر لم تُفهَم كما يجب ، حتى وإن بدا غير ذلك ..
يشبه الأمر أن نقول عن شخص ما : إنه حصل على شهادة الدكتوراه .. رغم أنه لم يتعلم الأبجدية!!
المؤلفون > أحمد خيري العمري > اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خيري العمري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ghazl.albernawi ، من كتاب
استرداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
:" وهذه الصلاة، المفترض أن تقوم بتحسين أدائنا لما وجدنا من أجله.. لكننا طبعاً نفترض في الصلاة أيَّ شيء، وكلَّ شيء باستثناء هذا الأمر: الخلافة"
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابالمهمة غير المستحيلة (كيمياء الصلاة #1)
-
الحرية الشخصية عبودية من بين العبوديات
ماذا عن "الحرية الشخصية" التي صارت قدس من الأقداس في الحياة المعاصرة ؟ .. وصارت معياراً للتقدم والتطور في أنحاء العالم الحديث ؟ ..
إنها عبودية مزدوجة تضم عبوديتين في آن واحد ..
العبودية الأولى هي العبودية لذلك الإله الفردي ، القابع في غرائز وميول ونزعات كلٍ منّا ، إله الهوى .. الحرية الفردية في جوهرها قائمة على تأليه الهوى وتقديسه ، على تنصيبه إلها بلا منازع .. كل نظريات الفلسفة الفردية- هي فقط تطوير لفظي لتأليه الفرد لهواه..
كل ما في الأمر أن الأمر صور وسوّق على أنه صواب..بل أنه الصواب المطلق ..
مشاركة من ABDULLAH ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
"..عبر وسائل الإعلام .. تفرز فيك (ميولاً) ماكانت فيك .. حتى تصير ميولك فعلاً بالحث والتدريب ..ستتقزم اهتماماتك ورغباتك وطموحاتك لتكون في النهاية : خياراً حول ماذا سترتدي ، وماذا ستشرب وأين ستسهر ، ومن ستضاجع الليلة ..."
مشاركة من ABDULLAH ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
"يا صديق ...
لا تبحث عنه في الكتب ولا في المعاجم.. لا ترفع ببصرك الى سبع سماوات.. لا تتعب نفسك في أفكار عميقة... انه أقرب من ذلك كله... إنه هناك إنه هنا. وهناك. وفي كل مكان. فأين أنت منه الان. أنت يا من لا أنت هنا، ولا أنت هناك؟......و أقول لك: فلماذا إذن لا تكون هناك؟ كن هناك!.." مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابغريب في المجرة ( ضوء في المجرة #6)
-
وعلى المنوال نفسه، المعتمد على الفهم التقليدي للعمل الصالح المرتبط بالأركان فحسب، نقرأ كثيرًا من الصحف والمجلات في لقاءات فنية من فنانات (خصوصًا) يكدن أن يكن متخصصات في أشد الفنون خلاعة، لكنهم مع ذلك يجدن الجرأة ليصرحن بأنهن ملتزمات جدًا بأداء الصلوات المفروضة في أوقاتها، وأنهن متمسكات جدًا بتعاليم الدين وأوامره ونواهيه، ويبرهن على ذلك أحيانًا بالتقاط صور لهن بالحجاب في رمضان، وسط ديكورات إسلامية، والتذكير بعدد مرات الحج والعمرة، وموائد الإفطار التي يقمنها على نفقتهن المشبوهة! ومع أن أحدًا لا يصدقهن عادة، بل إن تصريحاتهن تعامل شعبيًا على أنها طرفة، إلا أنه ليس من المستبعد أبدًا أنهن يصدقن ما يفعلن، وأنهن لا يشعرن بالازدواجية، أو على الاقل ليكن صادقات في أدائهن للشعائر. إنه الربط القديم بين الإيمان والعمل بالأركان فحسب، ذلك التحجيم للعمل الصالح واختصاره إلى شعائر وطوقس تعبدية. ص254
مشاركة من Ãlí Mũstảfả ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
و (البحث عن الأسباب) هو الخطوة التالية المنطقية- بعد التساؤل- لتي اتبعها الخطاب القرآني ليبني داخل النفوس بعد أن هَدَم. 115
مشاركة من Ãlí Mũstảfả ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
نحن نحبه و" هم " يكرهونه !..
نحن نحبُّه لانه رمزٌ لعزَّة الإسلام... رمزٌ لقوته واستواء عوده وبنائه... لانه دليلنا على أنه يمكن فعلاً تطبيق الاسلام ، لانه ردٌنا عليهم في كون الإسلام مجرد نظريةٍ غير قابلة للتطبيق... لانه ردنا عليهم في كونه مجرد تجربةٍ تاريخيةٍ ارتبطت بعهد النبوة.. نحبُّه لانه رمز العدل، رمز المساواة، رمز الدولة التي يشعر الجميع فيها بالاطمئنان.. وهم يكرهونه، لانه كان كل ذلك أيضاً ... الأسباب نفسها التي تجعلنا نحبُّه ، تجعلهم يكرهونه... لأنهم لا يريدون للإسلام ان يكون قوياً عزيزاً. ربما لا يريدون "إلغاءه " تماماً.. لكنهم يريدون حتماً ان يكون ضعيفاً. ذليلاً، مهمشاً... هم يريدون إسلام شعائر فحسب.... إسلاماً على الرف.. ليس هذا فقط.. ربما كانوا يكرهونه لانه قاد نهاية دولتهم وإمبراطوريتهم، فكان كرهه لهم جزءاً من حقدٍٍ تاريخي قديم ومتجددٍ حتى دون ان يدرك الورثة المعاصرون ذلك.. يكرهونه لانه من أقام عدل الإسلام على أنقاض ظلمهم وعنجهيتهم وتعاليهم... يكرهونه حتماً.... ونحبُّه حتماً! . مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
" "الحمد" هو ذلك الإنحياز الدائم -المسبق- للإيجابية في هذا العالم "
مشاركة من ABDULLAH ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
" لا يمكنك أن تدخل في سيرة عمر، وتخرج منها كما دخلت"
مشاركة من Hiba Alaa Eldein ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
و"المهم ما في القلب" ليس قولاً خاطئاً بالمطلق..
إنما "مافي القلب" ، لايمكن أن يكون أصلاً إذا لم يكن ضمن القلب القالب . .
مشاركة من Mohammad M Hamo ، من كتابفيزياء المعاني (كيمياء الصلاة #4)
-
المفتاح هو ان تتبع ما تبين ... و الاتباع هو ان تعمل .. هذا هو المعيار الذي يتبعه عمر مفتاحا لابواب الحضارة ..
اي فهم سيضيع فرصة العمل و التأصيل له و يضيع التحفيز على العمل . فلا اعي له ..
عم يعده "تكلفا".
مشاركة من Ahmed Awad ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
المفتاح هو ان تتبع ما تبين ... و الاتباع هو ان تعمل .. هذا هو المعيار الذي يتبعه عمر مفتاحا لابواب الحضارة ..
اي فهم سيضيع فرصة العمل و التأصيل له و يضيع التحفيز على العمل . فلا اعي له ..
عم يعده "تكلفا".
مشاركة من Ahmed Awad ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
ربما أنا أسخف أو أفقر أو أقبح أو أغبى مما ظننت بنفسي؟؟ أمه سوف تقول له: إنه طن من الذهب يمشي على قدمين؛ لكنه لن يصدق.. لابد لأمي أن تقول هذا..
مشاركة من محمود شقير ، من كتابكش ملك ( ضوء في المجرة #3)
-
واحد من عشرة نجا... من كل عشرة هناك تسعة سقطوا وواحد فقط استطاع الإفلات
واحد فقط قفز من السفينة الغارقة في قعر المحيط السحيق
لكن ذلك لم يكن مصادفة أبداً
في مفترق طرق .... في منعطف حاد
في موقف صدق وقوة.. قرر أحدهم أن يهاجر، لكنه قرر في الوقت نفسه أنه لن يترك دينه
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابتسعة من عشرة ( ضوء في المجرة #4)
-
السجود كقضية تعيش من أجلها تتنفسها بكل أعماقك يترك أثراً أعمق وأوضح من الندبة على الجبين.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابفيزياء المعاني (كيمياء الصلاة #4)