ولماذا بالضبط يفعل ذلك؟ ها نحن ندور دورة واسعة ونعود لنقطة البداية نفسها, لأنه يحبك. لأنه يريدك أن تبادله الحب نفسه. لأنه يريد أن تذهب إليه, إنه يستطيع طبعا- إن شاء- أن يسلكك على طريقه و أنت مكب على وجهك .... لكنه يريدك أن تذهب إليه و أنت تمشي -سويا- على صراط مستقيم
المؤلفون > أحمد خيري العمري > اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات أحمد خيري العمري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد خيري العمري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من سيرين ، من كتاب
الذين لم يولدوا بعد ( ضوء في المجرة #1)
-
أن الله موجود في كل مكان لأجلنا و سماع دعواتنا هي الفكرة الأجمل و الاعمق
مشاركة من Rima Abudayyeh ، من كتابغريب في المجرة ( ضوء في المجرة #6)
-
ص٦١
مشاركة من Hajerd ، من كتابالذين لم يولدوا بعد ( ضوء في المجرة #1)
-
ص٤٨
مشاركة من Hajerd ، من كتابالذين لم يولدوا بعد ( ضوء في المجرة #1)
-
الإيجابية الحقيقية التي يمكن أن توظف في سياق إيجابي ، ليست تلك التي تجعلك تتعايش مع الواقع السيء عبر الإقتناع أنه ليس سيئًا جدًا ، بل إنه مليء بالإيجابيات ليسهل ذلك تأقلمك معه ، هذه ليست إيجابية هذه فقط " آلية إنكار " ، حبة مسكن للألم ، حقنة مخدرة تجعل الألم أقل ..
مشاركة من Roaa Altunsi ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
نولد عدة مرات مرَّةً عندما نلج هذه الدنيا من بطون أمهاتنا..
ومرَّةً عندما نجد أنفسنا في هذه الدنيا، نجد موقعنا الحقيقيَّ من الإعراب..
ومرَّةً عندما نستطيع أن نترك أثراً فيها..
بعض الناس يكتفون بالولادة الأولى.. الولادة البيولوجيَّة.. يعيشون ولكن لايحيون حقاً.. يتنفسون.. يأكلون.. ينامون.. يتكاثرون.. ولكن لايحيون.
والبعض لايكتفي أبداً، بل يولد عدَّة مراَّتٍ في حياته..
ولادة حضارةٍ جديدةٍ.. لعالم جديدٍ أفضل.
مشاركة من anwarnairat ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
بين الخوف والرجاء موازنة دقيقة، موازنة هي في حقيقتها جوهر معادلة الإيمان.
الخوف الزائد سيحبط ويؤدي إلى القنوط السلبي الذي لا يؤدي الى أي عمل.. والرجاء الزائد سيؤدي إلى تثبيط العمل والغائه..
مشاركة من Rawan Thalji ، من كتابكش ملك ( ضوء في المجرة #3)
-
قال النورس للأفق : <الشمس على يميني، والقمر على شمالي>،كأني سمعت ذلك، لكن في مكان آخر تماماً، وعصر مختلف تماماً.. أين كان ذلك؟..
قال الأفق : هذا صحيح.. لقد حدث ذلك في مكة.. قال النورس: تماماً. لكن ما الذي جاء بهذه الجملة هنا؟.. قال الأفق : أعتقد أن شيئاً مشابهاً يحدث مع كل من يمتلك مبدأ وقضية، يأتي من يساومه عليها ربما يكون ذلك جزءاً من طبيعة الامتحان الذي لا بد منه. قال النورس: نعم.. وثمة من ينجح في الامتحان، ويقول لو أن الشمس والقمر.. قال الأفق : وثمة من لا ينجح، ويسقط في التجربة، ويكون ذلك معناه أنه كان سيسقط بكل الأحوال .. قال النورس: نعم، اتذكر هذا.. مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابألواح ودسر
-
احمد خيري العمري
مشاركة من اسماء احلام ، من كتابسدرة المنتهى (كيمياء الصلاة #5)
-
لم اتمكن من اقتباس الكتاب
مشاركة من اسماء احلام ، من كتابسدرة المنتهى (كيمياء الصلاة #5)
-
" و اعلم أن لكل عادة عتاداً ، فعتاد الخير الصبر .. "
- عمر بن الخطاب رضي الله عنه
مشاركة من ghazl.albernawi ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
الحياة هي ألا تكون أرضاً بوراً ؛ بل أن تتحدى الجدب لتقتنص الخصب .. أن تثبت أن بإمكانك أن تستخرج من أعماقك ما يستحق أن يظهر على السطح ، أن تتفاعل لتنتج في نهاية التفاعل شيئاً يجعل الحياة أفضل ..
مشاركة من Nada Elmhlawy ، من كتابملكوت الواقع (كيمياء الصلاة #2)
-
– سيقول لنا من يقول عن أشخاص نعرف أن سلوكياتهم " ممتازة" وهم أفضل من المتدينين ،
ولكن ينقصهم فقط صلاة ، أو حجاب ... إلخ .
الصلاة وكل الأركان الأخرى هي جزء من منظومة متكاملة ؛ لايمكن لأحد ما أن تنقصه الصلاة فقط ؛ لأن هذا يعني أن بقية العناصر لم تُفهَم كما يجب ، حتى وإن بدا غير ذلك ..
يشبه الأمر أن نقول عن شخص ما : إنه حصل على شهادة الدكتوراه .. رغم أنه لم يتعلم الأبجدية!!
مشاركة من ghazl.albernawi ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة
-
:" وهذه الصلاة، المفترض أن تقوم بتحسين أدائنا لما وجدنا من أجله.. لكننا طبعاً نفترض في الصلاة أيَّ شيء، وكلَّ شيء باستثناء هذا الأمر: الخلافة"
مشاركة من محمد الجدّاوي ، من كتابالمهمة غير المستحيلة (كيمياء الصلاة #1)
-
الحرية الشخصية عبودية من بين العبوديات
ماذا عن "الحرية الشخصية" التي صارت قدس من الأقداس في الحياة المعاصرة ؟ .. وصارت معياراً للتقدم والتطور في أنحاء العالم الحديث ؟ ..
إنها عبودية مزدوجة تضم عبوديتين في آن واحد ..
العبودية الأولى هي العبودية لذلك الإله الفردي ، القابع في غرائز وميول ونزعات كلٍ منّا ، إله الهوى .. الحرية الفردية في جوهرها قائمة على تأليه الهوى وتقديسه ، على تنصيبه إلها بلا منازع .. كل نظريات الفلسفة الفردية- هي فقط تطوير لفظي لتأليه الفرد لهواه..
كل ما في الأمر أن الأمر صور وسوّق على أنه صواب..بل أنه الصواب المطلق ..
مشاركة من ABDULLAH ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
"..عبر وسائل الإعلام .. تفرز فيك (ميولاً) ماكانت فيك .. حتى تصير ميولك فعلاً بالحث والتدريب ..ستتقزم اهتماماتك ورغباتك وطموحاتك لتكون في النهاية : خياراً حول ماذا سترتدي ، وماذا ستشرب وأين ستسهر ، ومن ستضاجع الليلة ..."
مشاركة من ABDULLAH ، من كتابعالم جديد ممكن (كيمياء الصلاة #3)
-
"يا صديق ...
لا تبحث عنه في الكتب ولا في المعاجم.. لا ترفع ببصرك الى سبع سماوات.. لا تتعب نفسك في أفكار عميقة... انه أقرب من ذلك كله... إنه هناك إنه هنا. وهناك. وفي كل مكان. فأين أنت منه الان. أنت يا من لا أنت هنا، ولا أنت هناك؟......و أقول لك: فلماذا إذن لا تكون هناك؟ كن هناك!.." مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتابغريب في المجرة ( ضوء في المجرة #6)
-
وعلى المنوال نفسه، المعتمد على الفهم التقليدي للعمل الصالح المرتبط بالأركان فحسب، نقرأ كثيرًا من الصحف والمجلات في لقاءات فنية من فنانات (خصوصًا) يكدن أن يكن متخصصات في أشد الفنون خلاعة، لكنهم مع ذلك يجدن الجرأة ليصرحن بأنهن ملتزمات جدًا بأداء الصلوات المفروضة في أوقاتها، وأنهن متمسكات جدًا بتعاليم الدين وأوامره ونواهيه، ويبرهن على ذلك أحيانًا بالتقاط صور لهن بالحجاب في رمضان، وسط ديكورات إسلامية، والتذكير بعدد مرات الحج والعمرة، وموائد الإفطار التي يقمنها على نفقتهن المشبوهة! ومع أن أحدًا لا يصدقهن عادة، بل إن تصريحاتهن تعامل شعبيًا على أنها طرفة، إلا أنه ليس من المستبعد أبدًا أنهن يصدقن ما يفعلن، وأنهن لا يشعرن بالازدواجية، أو على الاقل ليكن صادقات في أدائهن للشعائر. إنه الربط القديم بين الإيمان والعمل بالأركان فحسب، ذلك التحجيم للعمل الصالح واختصاره إلى شعائر وطوقس تعبدية. ص254
مشاركة من Ãlí Mũstảfả ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
و (البحث عن الأسباب) هو الخطوة التالية المنطقية- بعد التساؤل- لتي اتبعها الخطاب القرآني ليبني داخل النفوس بعد أن هَدَم. 115
مشاركة من Ãlí Mũstảfả ، من كتابالبوصلة القرآنية: إبحار مختلف بحثاً عن الخريطة المفقودة
-
نحن نحبه و" هم " يكرهونه !..
نحن نحبُّه لانه رمزٌ لعزَّة الإسلام... رمزٌ لقوته واستواء عوده وبنائه... لانه دليلنا على أنه يمكن فعلاً تطبيق الاسلام ، لانه ردٌنا عليهم في كون الإسلام مجرد نظريةٍ غير قابلة للتطبيق... لانه ردنا عليهم في كونه مجرد تجربةٍ تاريخيةٍ ارتبطت بعهد النبوة.. نحبُّه لانه رمز العدل، رمز المساواة، رمز الدولة التي يشعر الجميع فيها بالاطمئنان.. وهم يكرهونه، لانه كان كل ذلك أيضاً ... الأسباب نفسها التي تجعلنا نحبُّه ، تجعلهم يكرهونه... لأنهم لا يريدون للإسلام ان يكون قوياً عزيزاً. ربما لا يريدون "إلغاءه " تماماً.. لكنهم يريدون حتماً ان يكون ضعيفاً. ذليلاً، مهمشاً... هم يريدون إسلام شعائر فحسب.... إسلاماً على الرف.. ليس هذا فقط.. ربما كانوا يكرهونه لانه قاد نهاية دولتهم وإمبراطوريتهم، فكان كرهه لهم جزءاً من حقدٍٍ تاريخي قديم ومتجددٍ حتى دون ان يدرك الورثة المعاصرون ذلك.. يكرهونه لانه من أقام عدل الإسلام على أنقاض ظلمهم وعنجهيتهم وتعاليهم... يكرهونه حتماً.... ونحبُّه حتماً! . مشاركة من Meemeewhaibi ، من كتاباسترداد عمر : من السيرة إلى المسيرة