كل شيء يبدو لي مشهدا مسرحيا
المؤلفون > خوان خوسيه مياس > اقتباسات خوان خوسيه مياس
اقتباسات خوان خوسيه مياس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خوان خوسيه مياس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من مريم ، من كتاب
هكذا كانت الوحدة
-
من بين كل الفواكه المرة للحياة ، الموت بعيداً عن أن يكون أسوأها ، السيء هو ان تعيش بعيدا عن نفسك ذاتها
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
موت الوالدين يغير منظور الحياة
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
أ أدركت بطريقة عملية ما كنت أرتاب فيه بطريقة نظرية: أن البالغين أيضاً أطفال، أنهم أشخاص هشون، يصنعون جبهة لمواجهة هجوم الواقع، ليس كما ينبغي عليهم بقدر ما يستطيعون إلى ذلك سبيلاً. ثم بعد ذلك يرتبون أمورهم ليحوّلوا ما يستطيعون فعله إلى ما يجب عليهم فعله. البالغون أيضاً مترعون بالهلع، هلع ربما تعلموا مداراته، لكن بنظرة واحدة مثل نظرتي يمكن الإمساك بسهولة بنظرة هلعهم. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابقصتي الحقيقية
-
وربما الخوف، الذي كان ينصت به من يكتبون لأبي، فكرتُ أن الكتابة إحدى طرق التبول في السرير، إذ أن هؤلاء البالغين كانوا يتصرفون كأنه يعاقبهم. وأنا واصلت التبول على نفسي، ربما لأني لم أكن بدأت الكتابة بعد.
مشاركة من مريم العجمي ، من كتابقصتي الحقيقية
-
سأستمر بقية حياتي محاطاً بأناس عاديين دون أن ينتبهوا إلى أني لست واحداً منهم. لو قلتَ “حاضر” للجميع، يعاملك الناس على أنك طبيعي. ارتد معطفاً، الجو بارد. حاضر. من المدرسة إلى البيت مباشرةً. حاضر. إنها ساعة النوم. حاضر. لا يهم ما يطلبون، أنت فقط قل للجميع حاضر. وأحياناً، حتى تكون “حاضر” مقنعة، ينبغي أن تقول لا. هل تكذب كثيراً؟ لا. وهذه الـ “لا” هي “حاضر” في مضمونها. وبطريقة غامضة، أصابت روحي عدوى الحيادية المطبوعة على وجهي. أغدو متأملاً لطيفاً. لكن بقدر ما يتراخى الحصار خارج البيت، يشتد بداخلي.
مشاركة من Ghada Ahmad ، من كتابقصتي الحقيقية
-
شعرت بتعب جم لبقائي على قيد الحياة ولوجوب حضور مرحلة مرور الأجيال وتعاقب السنين والفصول والأيام
مشاركة من مريم ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
الشفقة بديل للحب، تكون أحياناً بديلاً طبق الأصل، من هنا يصعب التفرقة بينهما.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابقصتي الحقيقية
-
❞ أعيش حياتين: حياة من يرى ومن لا يرى. في حياة من يرى أتحمل عبء الأعمى، وفي حياة من لا يرى، أتحمل عبء الرائي. ❝
مشاركة من Hagar Salah ، من كتابقصتي الحقيقية
-
مات أبو أوليجاريو جرّاء حادثة، فاضطرّ أوليجاريو، من أجل أمّه وأخته، أن يختبئ في حمّام البيت، ويضع الشارب والمرأة، عند رؤيته في الممرّ، فكّرتْ أن زوجها قد عاد إلى الحياة، فكفّتْ عن البكاء الحال أن أوليجاريو لم يستطع التّخلّي عن الشارب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابأحمق وميت وابن حرام وغير مرئي
-
وتأكدتُ حينها بشكل غامض أن مكاني، لو كان لي مكان، سيكون بين من يكتبون، لأني تخيلتهم بسهولة يتبولون في السرير.
مشاركة من مريم العجمي ، من كتابقصتي الحقيقية
-
الذي يشعر بالبرودة في صغره سيظل يشعر بها طوال حياته، لأن البرود في الصغر لا تذهب أبدًا. فهي تتكيس في أعماق الجسد.
مشاركة من Nourhan Ezz ، من كتابالعالم
-
إننا لا ننتهي أبداً من صنع أنفسنا
مشاركة من arwa ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
كانت حياتي تبدو مبتورة وبلا فائدة. أعتقد أنني خلال العشرين سنة الأخيرة دافعت عن نفسي ضد العواطف دون أن أفكر أن كل واحدة من تلك الدفاعات تعني بتراً ما. نال الحزن مني في مكان ما ولكن لم أصل إلى حد البكاء
مشاركة من arwa ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
القبول بأنني لا أنتمي لأحد ولا لشيء ولا ثمّة شيء ينتمي إليّ قلّل هذا من شأني وجعله مثل شأن شبح ما. هذه يجب أن تكون الوحدة التي تكلمنا وقرأنا عنها كثيرا دون أن نصل حتى إلى معرفة ماذا كانت أبعادها الأخلاقية. حسنا؛ الوحدة كانت هذا : أن تجد نفسك فجأة في العالم كما لو أنك قد انتهيت لتوك من المجيء من كوكب آخر لا تعرف لماذا طردت منه، سمحوا لك بإحضار شيئين يجب أن تحملهما على عاتقك كلعنة ما حتى تجد مكانا تصلح فيه حياتك انطلاقا من تلك الأشياء والذاكرة المشوشة عن العالم الذي أتيت منه. الوحدة هي عملية بتر ما غير مرئية ولكنها فعّالة جدا كما لو كانوا ينزعون عنك البصر والسمع هكذا هو الأمر، في معزل عن كل الحواس الخارجية وعن كل نقاط الصِّلة وفقط مع اللمس والذاكرة يتوجب عليك أن تعيد بناء العالم، العالم الذي يجب أن تسكنه والذي يسكنك
مشاركة من arwa ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
واحده من القرارات التي اتخذتها كانت ألا أعاود الكلام ابدآ مع من لا يفهمني .. الأمر غير مجدي على الإطلاق
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
أشعر هذه الأيـام بأنني أواجه نفسي مثل نحَّـات يقف أمـام صخرة يجب إن يحذف منها كل ما هو غير جوهري.
مشاركة من Rahaf Ahmad ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
“إننا لا ننتهي أبداً من صنع أنفسنا”
مشاركة من Khaled Elaraby ، من كتابهكذا كانت الوحدة
-
وفجأة، حدثتْ لي رؤية لعالم، يتمكّن فيه المعاتيه، من خلال محاكاة بعضهم لبعض، ومن جيل لجيل، وبطُرُق متعلّمة، أن يخدعوا الناس العاديّيْن، والتي راحت تأتمنهم على تولّي أمور السلطة.
مشاركة من Mohamed Alwakeel ، من كتابأحمق وميت وابن حرام وغير مرئي
-
نسيتُ مَنْ كنتُهُ، لأنه لم يكن صعبًا أن أمثِّل مَنْ لم أَكُنْهُ.
مشاركة من Mohamed Alwakeel ، من كتابأحمق وميت وابن حرام وغير مرئي
السابق | 1 | التالي |