وربما الخوف، الذي كان ينصت به من يكتبون لأبي، فكرتُ أن الكتابة إحدى طرق التبول في السرير، إذ أن هؤلاء البالغين كانوا يتصرفون كأنه يعاقبهم. وأنا واصلت التبول على نفسي، ربما لأني لم أكن بدأت الكتابة بعد.
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية > اقتباس
مشاركة من مريم العجمي
، من كتاب