مات أبو أوليجاريو جرّاء حادثة، فاضطرّ أوليجاريو، من أجل أمّه وأخته، أن يختبئ في حمّام البيت، ويضع الشارب والمرأة، عند رؤيته في الممرّ، فكّرتْ أن زوجها قد عاد إلى الحياة، فكفّتْ عن البكاء الحال أن أوليجاريو لم يستطع التّخلّي عن الشارب.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب