أ أدركت بطريقة عملية ما كنت أرتاب فيه بطريقة نظرية: أن البالغين أيضاً أطفال، أنهم أشخاص هشون، يصنعون جبهة لمواجهة هجوم الواقع، ليس كما ينبغي عليهم بقدر ما يستطيعون إلى ذلك سبيلاً. ثم بعد ذلك يرتبون أمورهم ليحوّلوا ما يستطيعون فعله إلى ما يجب عليهم فعله. البالغون أيضاً مترعون بالهلع، هلع ربما تعلموا مداراته، لكن بنظرة واحدة مثل نظرتي يمكن الإمساك بسهولة بنظرة هلعهم. ❝
قصتي الحقيقية > اقتباسات من رواية قصتي الحقيقية > اقتباس
مشاركة من Raeda Niroukh
، من كتاب