قلت لها :
"أنا أحب البرد .. لأنه يكثف المخيلة."
اقتباسات علي بدر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علي بدر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من أٻو حمېد ★ ، من كتاب
الطريق إلى تل مطران
-
هل الحياة هي شيء آخر، غير أن يجد المرء نفسه غريباً ومجهولاً بين الآخرين الغريبين والمجهولين؟
مشاركة من مؤمل قاسم ، من كتابحارس التبغ
-
ما معنى الشهادة في عالم ٍ لا معنى له
مشاركة من zahra mansour ، من كتاببابا سارتر
-
كل فيلسوف ٍ أرعن
مشاركة من zahra mansour ، من كتاببابا سارتر
-
ثبات العالم وسكونه هو من خصائص المتعلمين لا من خصائص الناس البسطاء .
مشاركة من Mahmoud A. Alhiti ، من كتابصخب ونساء وكاتب مغمور
-
إن السفر جعل عقول العراقيين خواء .. لقد أصبحوا عبيداً طائعين ، فهم يذهبون مع من يغريهم بالمال والكنوز والخمور إلى آخر الدنيا ، ولكن لو صادفوا في الطريق دجالاً أو متعصباً أو نبياً زائفاً .. فأنهم سيتركون من أجله كل شيء ويعيشون على زاده حتى إذا كان هذا الزاد من الإحسان والعصافير
مشاركة من Mahmoud A. Alhiti ، من كتابصخب ونساء وكاتب مغمور
-
لقد شعر بلذة كبيرة وهو ينفض القطرات الأخيرة من البول عن قضيبه في المبولة .
مشاركة من قصي ، من كتاببابا سارتر
-
أخذ عبد الرحمن يرتدي ملابسه على مهل أمام المرآة الطولية المثبتة على الخوان في حجرته الدافئة، وبعد أن عقد ربطة عنقه النحيفة الزرقاء، ارتدى النظارة المربعة ذات الإطار البلاستيكي الأسود، وأخذ ينقل عينيه بين صورته المنعكسة على المرآة وبين صورة جان بول سارتر المعلقة على الجدار، فشعر بحزن طاغ اجتاح كيانه كله: (ماذا لو كان أعور؟).
مشاركة من فريق أبجد ، من كتاببابا سارتر
-
الحقيقة هي ما ينفعني و يفيدني ، هي مصلحتي !
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالركض وراء الذئاب
-
والآن ما هو عملك؟" محولة نظراتها صوبي تماماً، مركزة في عيني اللتين انخفضتا غير قادرتين على مواجهتها. لقد كان سؤالها مباشراً، ولم يعد بوسعي سوى التحدث بهمس، وبصوت مبحوح.
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالطريق إلى تل مطران
-
عدت إلى الأستوديو منهاراً تقريباً، وارتميت على الأريكة بحزن وكآبة.. كان تعبي شديداً، ويداي وقدماء تخلعتا من التعب والضرب، شعرت بتضايق وندم كبير من قسوتي على عباس، ومن خسارتي كل شيء، لقد شعرت بغبائي متجسداً أمامي، فشعرت بيأس قاتل، حاولت أن أكتب صفحة من الرواية لم أستطع
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابصخب ونساء وكاتب مغمور
السابق | 2 | التالي |