في النقد شرحه! لم أجد مكانًا لتنشر فيه مقالاتي، بل إنني لم أظن حتى أن تفاهاتي تستحق أن تنشر؟ وبغبائي كنت أرى النشر مخرجًا وحيدًا، وصرت ضحية معركة ذوي المقاعد، والتي ابتدرها أستاذي "محمود أمين العالم"، إذ كان "يوسف السباعي" يصدر أمرًا بالنشر، ويوقفه العالم، وأعاود الكرّة، وأشتكيه إلى السباعي فيؤشر من جديد أمر النشر، ويمنعه العالم!
عابر على جسر > اقتباسات من رواية عابر على جسر > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب