كُتبت «لكن» في مرّتي ظهورها بأحرف سميكة لإبراز حقيقة أنّنا نشهد تكرارين للنمط نفسه: ظروف السعادة حاضرة، لكنّ السعادة غير حاضرة. الشمس مشرقة، لكنْ لا يزال على الأرض ثلج. الشتاء انتهى، لكنّ هذا لم يكن جديداً، ولا مثيراً لـ… وننتظر لنرى من هذا الذي لا يجد عزاءً في نهاية الشتاء الروسي الطويل.
مشاركة من سها السباعي
، من كتاب