❞ فالمسرح فن طازج كالخبز الساخن والفنان يعرف نفسه من تصفيق الناس له، أو من صمتهم أو حتى سخطهم، أما في السينما فالنتيجة مؤجلة، والعواطف تظل محبوسة على الفيلم «السيلولويد» في علب الألمنيوم بضعة أشهر. ❝
مشاركة من Rana Ehab
، من كتاب