واستقرَّ في الحارة وأصبح مِن أعلامها، الشيخ (نوح) ذو الأحوال والمقامات العجيبة، الزاهد في الملذات، الباحث عمَّا وراء الدنيا، يستشيره أهل الحارات المجاورة في الأمور الدينية فيعتذر لهم بتواضُع لأنه ليس عالمًا دينيًّا، ومع هذا يلحون عليه فيجيب بما يعلمه وينهي عبارته بـ ”اسألوا أهل الذِّكر“.
نوح المذبوح > اقتباسات من رواية نوح المذبوح > اقتباس
مشاركة من muhammed elgazar
، من كتاب