‎⁨نوح المذبوح⁩ - حسن الجندي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

‎⁨نوح المذبوح⁩

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"كان يقف في وسط قاعة تطل عليها غرفتان مغلقتان، هناك صناديق خشبية مغلقة في كل مكان، ومكتبة صغيرة ودواليب بواجهة زجاجية داخلها مسبحة وأدوات وملابس معلَّقة على هياكل خشبية لتظهر كاملة كأن أحدهم يرتديها، قفز لذهنه سؤال: أين الضريح أو المقصورة!!! اصطدمت عيناه في تلك اللحظة برسمة على الحائط، حسبها في البداية أنها تشبه المحراب الذي يقف أمامه الإمام في المسجد ليؤم الناس في الصلاة، لكنها كانت على شكل باب مرتفع عن الأرض، رسمة دقيقة لباب قديم بمقبض، وهذه الرسمة محاطة بسياج حديدي موشى بالأحجار الملونة.. وأعلى رسم الباب كُتبت عبارة بخط صغير داخل إطار ملوَّن (عمل أولاد رجب الصولي خدم الشيخ نوح المذبوح)..."
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 40 تقييم
599 مشاركة

اقتباسات من رواية ‎⁨نوح المذبوح⁩

إلى الوقت.. أعتذر بسبب غبائي، تخيلت أنه يمكن الانتصار عليكَ، لكني الآن أكثر انتعاشًا بعد استسلامي لك، افعل ما تريد فإني ميِّت ابنُ ميِّت.

مشاركة من noor7assan
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ‎⁨نوح المذبوح⁩

    44

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    نــــوح المـــذبوح

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    تقييم رواية "نوح المذبوح" – حسن الجندي: شهادة وفاة كاتب

    مش هنتجمل، ولا هنجامل، اللي هنقوله هنا هو الحقيقة المرة: حسن الجندي، الاسم اللي كان بيرعب المنافسين زمان، انتهى تمامًا. الكاتب اللي كان يومًا ما علامة فارقة في الأدب العربي، بقى دلوقتي مجرد نسخة باهتة، عجوزة، وبائسة من نفسه، نسخة فقدت تمامًا أي أثر للإبداع.

    في بداياته، حسن الجندي كان ظاهرة. رواياته كانت علامة مسجلة للعبقرية الأدبية، وسحرته أفكاره وكتاباته جمهور واسع. لكن بعد كل النجاح ده، وبصورة مفجعة، تحول من كاتب عبقري لشخص بيعافر في محاولات مستميتة لاسترجاع أمجاد الماضي. المشكلة؟ إنه فشل فشل ذريع.

    رصيده عند جمهوره بدأ ينفد لما اتهموه صراحة بسرقة أجزاء من "مخطوط ابن إسحاق". ورغم كده، الجمهور سامح، مش علشان هو بريء، لكن علشان كان لسه في بصيص أمل إنه يقدم حاجة تستحق. الأمل ده مات مع الوقت.

    رواية "أيام مع الباشا" كانت الطلقة الأولى في نعش مسيرته الأدبية. الرواية دي ما كانتش سقطة عادية، لكنها كانت إعلان صريح إن حسن الجندي فقد البوصلة تمامًا. التقييمات السيئة ما كانتش مجرد ملاحظات عابرة، لكنها كانت دليل قاطع على بداية النهاية.

    والمأساة استمرت. "صلاة الممسوس" كانت أقل من كلمة كارثية، رواية مستواها أقل حتى من وصفها بالزبالة، لأن الزبالة ممكن يُعاد تدويرها. ومع ذلك، الجمهور – ببساطة لأنه بيحب "اللي كان" – صبر وأعطاه فرصة تانية. ثم جات "أذكار الموت"، عمل أقرب لتمرين كتابي لتلميذ فاشل في الابتدائية. الفكرة سطحية، الأسلوب ممل، واللغة فقيرة.

    لكن الكارثة الكبرى كانت "نوح المذبوح". الرواية دي مش مجرد خطوة في رحلة فشل، الرواية دي شهادة وفاة، ختم النهاية لمسيرة كاتب تحول لحكاية حزينة عن العبقرية المهدرة. اللغة فقيرة، الحبكة معدومة، والأفكار سطحية لدرجة مستفزة. ببساطة، ما بقيش عند حسن الجندي أي شيء يقدمه، ولا حتى محاولة لإنقاذ نفسه.

    النهاية: كاتب بلا روح

    الجمهور اللي سامح وسكت مرة واتنين وثلاثة، فقد صبره تمامًا. حسن الجندي بقى مجرد اسم مرتبط بسلسلة لا تنتهي من الإحباطات. آخر سبع سنين من أعماله ما كانتش مجرد فشل، لكنها كانت رحلة سقوط حر، ختمت النهاية بأسوأ طريقة ممكنة.

    دلوقتي، حسن الجندي مش مجرد كاتب انتهى، لكنه بقى ذكرى حزينة لكاتب عبقري دفن نفسه بإيديه.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    للأسف، لم ترقَ هذه الرواية إلى نفس مستوى الروايات الأولى للكاتب. كنت أتوقع أن أجد شيئًا جديدًا ومثيرًا في هذه الرواية، ولكن للأسف، تحتوي على كثير من الصفحات التي لا فائدة منها وغير مترابطة. الأحداث الفعلية ظهرت في نهاية الرواية

    هذه أول رواية أقرأها من معرض الكتاب 2025. لم تنل إعجابي. أتمنى أن تكون العناوين الثانية أفضل، وأن تعيد شغف القراءة لي من جديد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    حاولت أكمل قراءة بناءا علي تاريخ الكاتب القديم انك بتندمج مع أحداث وشخصيات رواياته من اول صفحة لكن كنت علي خطأ.

    ضاع وقت طويل في أحداث مالهاش لازمة احاول افهم هي رواية اجتماعية سخيفة مملة ولا بيفرش لاحداث جديدة ولا في ايه بالظبط

    لا انصح احد بتضييع وقته فيها للاسف رحل الكاتب من زمان واللي مستني يشوف رواية بقلم حسن الجندي عايزة أقوله دا مش حسن الجندي دا تشابه اسماء فقط

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا حرام نستنى جزء تانى بعد سنة انا حسيت انك بتقكتب بنفس نظام ابو خطوة بس عاش رواية حلوة ولو انها فيها شغل وفى احسن منها عندك بس احسن من صلاة الممسوس بمراحل شكرا ليك انك امتعتنا بكتابك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كنت أفضل أنها تكون رواية واحدة كبيرة على أنها تتقسم على جزئين.

    بصراحة، لو كنت أعرف أنها من جزئين قبل ما أبدأها مكنتش بدأتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اخيراً!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    لان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون