فأنا ومذ دلقتني أمي في غرّة آذار 1970 لم أنتمِ يومًا إلى زمرة، ولم أُضرَب في خلّاط العزوة والجماعة. عشت طفولتي وحيدًا رغم غابة السيقان في بيت العائلة، لم أشعر بأن جذوري ضاربة في الأرض، بل لم أشعر بتلك الجذور حتى!
وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات > اقتباس
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب