لم يكن مقيدًا بضيق معنى الحياة، بل كان مطلًّا من شرفة القراءة على حيوات لا عدّ لها، وهذا ما جعله والوجود في صلح دائم.
وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات > اقتباس
مشاركة من حسين قاطرجي
، من كتاب