«كم أنا سعيد!» قلت وأنا أقبل يديها. «أعتقد أنني كنت أمشي طوال حياتي وأنني، الآن، أصل إلى بيتي».
ابتسمت مثل أم. وقالت:
- لا يصل المرء إلى بيته أبداً. ولكن حيث الطرق المتآلفة تتقاطع مع العالم كله يبدو كأنه البيت ولفترة قصيرة.
دميان > اقتباسات من رواية دميان > اقتباس
مشاركة من Mariam Najjar
، من كتاب