اقتباسات من رواية دميان

لو كرهت شخصًا ما، فأنت تكره شيءًا فيه هو جزء منك ذاتك، فالذي ليس جزء من ذواتنا لا يزعجنا

حين تحتاج إلى شئ ما حاجة ماسة ثم تجده فهذه ليست صدفة ، إن رغبتك الملحة واندفاعك الحار ، هما اللذان يقودانك اليه

" مجتمع بأكمله مؤلف من أناس خائفين من المجهول الذي فيهم. وكلهم يحسون أن الأسس التي يعيشون وفقها لم تعد صالحة، وإنهم يعيشون وفق قوانين بالية لا دينهم ولا أخلاقهم في تلاؤم مع حاجات الحاضر. "

العالم بما هو عليه الآن، يريد أن يموت، يريد أن يهلك وسوف يفعل

لكل إنسان مهمة أصيلة واحدة ، هي العثور على طريق نحو نفسه

-حياة كل إنسان عبارة عن طريق نحو نفسه, ولم يسبق لإنسان أن كان نفسه تماماً وبشكل كامل.

" الأشياء التي نراها هي الأشياء ذاتها التي نحملها في أعماقنا. ولا حقيقة إلا تلك التي نحملها فينا ولهذا فإن هناك الكثيرين ممن يعيشون حياة غير حقيقية.

إنهم يعتبرون الصور الخارجية حقائق ولا يسمحون للعالم الموجود في داخلهم أن يكشف عن نفسه. تستطيع أن تكون سعيدا بهذه الطريقة. ولكن ما أن تتعرف على التفسير الآخر .. حتى تصبح غير قادر بعدها على السير وراء الحشود.

إن طريق الأغلبية يا سنكلير طريق سهل ..

أما طريقنا فصعب "

إننا دائما نضيّق على أنفسنا عند تحديد شخصيتنا. بشكل عام نحن لا نعتبر جزءاً من شخصيتنا إلا ما نستطيع أن نعتبره سمة فردية أو مختلفاً عن المألوف. لكن كل منا يشتمل على كل ما يشتمل عليه العالم، وتماماً مثلما أن جسدنا يحتوي على قائمة التطوّر النسبي (السلالي) التي كان يحتوي عليها جسم السمكة وحتى ما هو أبعد من ذلك؛ كذلك فإننا نحمل في روحنا ما كان حيّاً في نفوس البشر. كل إله وشيطان وُجد، سواء عند اليونانيين أو الصينيين أو الزولو، موجود فينا، بإمكانية كامنة، كرغبة، كبديل. وإذا تعرّض الجنس البشري للفناء عن وجه الأرض وظلّ طفل واحد متوسّط الموهبة لم يتلقّ أي ثقافة فإن هذا الولد سوف يكون قادراً على إنتاج كل شيء مرة أخرى، من آلهة وشياطين وجنّات ووصايا وعهد قديم وجديد.

يستطيع كل منا أن يفهم اﻵخر ؛ لكن أيا منا لا يستطيع أن يشرح نفسه إلا لنفسه.

" إنهم يعرفون كم غراما من البارود تحتاج لقتل إنسان لكنهم لا يعرفون كيف تصلي إلى الله، لا يعرفون حتى كيف تكون سعيدا ولو لمدة ساعة من الرضا. "

الناس الذين يتحلون بالشجاعة و قوة الشخصية يبدون دائما أشرارا لﻵخرين.

‏كنت أحس بالتعاسة.

‏كنت أعيش صخب تدمير الذات.

‏وفي الوقت الذي كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ كقائد وزميل ظريف وحاد الذكاء، إلا أنني في أعماق نفسي كنت حزيناً.

أستطيع ان أراه وهو في طريقه إلى المدرسة، وحده أو مع مجموعة من التلاميذ الكبار، وأراه غريبًا، وحيدًا، وصامتًا وهو يتجول بينهم مثل كوكب منفصل محاط بهالة خاصة به ويشكل ناموسًا بحد ذاته. لم يكن يحبه أحد، ولم يكن أحد متألفًا معه، باستثناء أمه.

أول شي خطر ببالي بس قرأتها :

"أنا عندي عقل "

بعتبر حالي اول مرة بفكر بس قراتها

كثير اشياء تغيرت جواتي واهمها نظرتي لحالي

وعلى رأي الكاتب :" -حياة كل إنسان عبارة عن طريق نحو نفسه, ولم يسبق لإنسان أن كان نفسه تماماً وبشكل كامل. "

أنصح الجميع بقراءتها وأتمنى لكم تستفيدو وتستمتعوا

لم أكن خائفًا مما قد يحدث غدًا بقدر ما كنت خائفًا من اليقين المرعب من أن طريقي، من الآن فصاعدًا، سيقودني أعمق فأعمق في عالم الظلمة.

كل دين جميل، الدين هو الروح سواء انخرطت في جماعة مسيحية تو قمت بالحج الى مكة.

كل دين جميل، الدين هو الروح سواء انخرطت في جماعة مسيحية أو قمت بالحج إلى مكة

ان من الممكن لشخص ما أن لا يتجاوز في حياته كلها قانوناً واحداً، ومع ذلك يظل سافلاً والعكس صحيح

ما معنى التوبة حين تكون على بعد خطوتين من القبر؟