تلعب كيفية استجابتك للأفكار المتطفلة دورًا مهمًّا في إثارة انزعاجك. فملاحظة حوارك الداخلي مع نفسك ومراقبته يمكن أن يساعدك في أن تصبح أكثر وعيًا بدورة التفكير المتطفل. فكلما زادت معرفتك ووعيك بحواراتك الداخلية، كلما زادت قدرتك على «التقاط» ردود أفعالك غير المناسبة على الأفكار المتطفلة غير المرغوب فيها، ومن ثَمَّ القيام بشئ مختلف.
عقل يحترق - التحرر من الوسواس القهري > اقتباسات من كتاب عقل يحترق - التحرر من الوسواس القهري > اقتباس
مشاركة من Marimaa
، من كتاب