طرقت مترجمة عاشقة باب كاتبها: سألها من الطارق؟ قالت: أنا، قال: البيت لا يسعني أنا وأنت انصرفت المترجمة وراحت تتأمل في المكتبات، وفي حانات الليل، بعد مضي بضعة أشهر، عادت من جديد لتدق باب كاتبها المفضل، سأل «من الطارق؟ قالت
مشاركة من Seham Sultan
، من كتاب