فالشخص الوحيد الذي كان يتعرض لخطر أكبر من حارس المرمى هو الحكم، الذي كان يسمى آنذاك يسوع الناصري، وكان معرضاً لانتقام الجمهور في الملعب الذي لم يكن عميقاً ولا مسوَّراً حينذاك. فبعد كل هدف كانت المباراة تتوقف لوقت طويل، لأن الناس كانوا يدخلون إلى الملعب للمعانقة أو للضرب.
مشاركة من لونا
، من كتاب