إلا أن خاطرًا باسمًا راودنى وأنسانى كل هذا التوتر .. لو أن المرحومة أمى رأتنى !.. من العسير أن تتصور أم أن ابنها ساهر الآن جوار النار فى جنوب ليبيا ، يحرس قافلة من الطوارق من وحش أسطورى !.. أبدًا
أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7 > اقتباسات من رواية أسطورة حارس الكهف: سلسلة ما وراء الطبيعة 7 > اقتباس
مشاركة من حسام حمادي
، من كتاب