كم من آهاتٍ شقّتْ سكونَ الليل، وكم من آلامٍ عبرت حُجُراتِ القلب، ثمّ طاب لها المُقامُ هناك فلم تُبارِحه!! وكم من صرخاتٍ مكتومة انفجرتْ في الأحشاء ولم تجدْ أُذنًا تسمع أو قلبًا يُشارِكها ثِقْلَ المُصيبة!!