تمن شاي > اقتباسات من رواية تمن شاي > اقتباس

حتى قابلته اليوم في فرح ابني الأصغر آخر العنقود، قابلته ورأيت ابتسامته التي أحبها، وعندما أردت أن أناديه ناديته بابن خالتي ولم أناديه باسمه؛ يبدو أن الوقت قد فات على ذلك، ولم يبقَ لنا إلا تلك الذكريات والضحكات الصافية.

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

تمن شاي

هذا الاقتباس من رواية

تمن شاي - رانية المهدي

تمن شاي

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب