سأحيا بداخلك حتى تموت بذنبي أو تموت بالشوق الذي لا ينتهي، اتركني أتعفن لكني لن أتركك.
تركتها تتحدث وأكملت طريقي للخارج، لكن ضحكتها التي انطلقت فجأة هي التي شلت قدمي، لأجدها أمامي تتوعدني من جديد.
المؤلفون > رانية المهدي
رانية المهدي
07 مراجعة