وأنا أتذكر المفتاح الذي كانت العمة كاساندرا تغلق به باب غرفتي في السنوات التي تلت وفاة والديَّ، عندما قدمتُ واحدا من عروضي، كما أطلقت عليها والآن أصبحتُ من يمسك المفتاح رأيتُ بدهشة لا حدود لها كيف قد يعيد التاريخ نفسه، رغم كل محاولات المرء مقاوة ذلك
اللقيطة > اقتباسات من رواية اللقيطة > اقتباس
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب