عندما خرجت مني، كان حبل أبيض زلق يلتصق بجسدها، حبل صنعته أنا داخلي. كان بشع المنظر، زلقا كثعبان بحر وأبيضا كاللؤلؤ، وفي نهايته كتلة لحمية، تشبه فشَّة خروف. وألقتهما القابلة في النار.
المؤلفون > ستاسي هولز
ستاسي هولز
159 مراجعة