عندما خرجت مني، كان حبل أبيض زلق يلتصق بجسدها، حبل صنعته أنا داخلي. كان بشع المنظر، زلقا كثعبان بحر وأبيضا كاللؤلؤ، وفي نهايته كتلة لحمية، تشبه فشَّة خروف. وألقتهما القابلة في النار.
اللقيطة > اقتباسات من رواية اللقيطة
اقتباسات من رواية اللقيطة
اقتباسات ومقتطفات من رواية اللقيطة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
اللقيطة
اقتباسات
-
مشاركة من Hanan Elhawary
-
"سأخرج حاملة مصباحا، لأبحث عن نفسي"
إيميلي ديكنسون
جهاد انتى ❤ فين، ياجهاد😊
مشاركة من Susan Mohamed -
لماذا حب الابناء هو أكثر أنواع الحب تعقيدا؟ كيف تشعر الأم بالغيرة والحزن والرفض وكأنهم عاطفة واحدة بسيطة ومجرَّدة؟ كيف لا ألمسها إلا بالكاد، ومع ذلك أستطيع تمييز رائحتها معصوبة العينين، ورسم كل نمشة على وجهها؟
مشاركة من Shimaa Allam -
وأنا أتذكر المفتاح الذي كانت العمة كاساندرا تغلق به باب غرفتي في السنوات التي تلت وفاة والديَّ، عندما قدمتُ واحدا من عروضي، كما أطلقت عليها والآن أصبحتُ من يمسك المفتاح رأيتُ بدهشة لا حدود لها كيف قد يعيد التاريخ نفسه، رغم كل محاولات المرء مقاوة ذلك
مشاركة من Shimaa Allam -
كان شعري قد أفلت من دبابيسه كأن ما تعرضتُ له من إذلال لم يكن كافيا، فها أنا الآن مستلقية في الفراش، وشعري قد تناثر حول كتفي، وثوبي انحسر عن جسدي، في وجود رجل بغرفتي كنتُ قد أخبرته منذ
مشاركة من Hanan Elhawary -
اقتربنا من البوابات العالية، وماءت قطة بالجوار كانت أحشائي خاوية وتؤلمني، وكل ما أمكنني التفكير فيه هو فطيرة، وفراشي لم أستطع التفكير في طفلتي، وهل استيقظت أم لا فلم تجد من يهدهدها لو فكرتُ في ذلك، سأنهار جاثية
مشاركة من Hanan Elhawary
السابق | 1 | التالي |