كل إنسان يمثل مقامرة من قبل الطبيعة لخلق إنسان. إن لنا جميعاً أصلاً واحداً هو أمهاتنا؛ وجميعنا جئنا من الباب ذاته. لكن كلاً منا، بخبرات الأعماق، يجاهد للوصول إلى مصيره. يستطيع كل منا أن يفهم الآخر.