مواليد حديقة الحيوان > اقتباسات من رواية مواليد حديقة الحيوان

اقتباسات من رواية مواليد حديقة الحيوان

اقتباسات ومقتطفات من رواية مواليد حديقة الحيوان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مواليد حديقة الحيوان - أشرف العشماوي
تحميل الكتاب

مواليد حديقة الحيوان

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أتوق لدخول الجنة حتى ولو سأُطرد منها بعد أول تفاحة

    مشاركة من Doaa Saad
  • لا عقاب مرتين مهما تعددت الأفعال

    مشاركة من Doaa Saad
  • كل الصور خادعة.

    مشاركة من ماريا ألفي
  • شعرت طوال الوقت بأنني أعيش فاصلًا زمنيًّا بين الحزن والسعادة، ولا أستطيع ترجيح الكفة بينهما جيدًا.

    مشاركة من Doaa Saad
  • لا توجد بالضرورة مصادر مُحددة للبهجة، مثلما لا توجد أسباب واضحة للارتياح، سواء للأماكن أو الأشخاص، كلاهما يداهمك فجأة بشعورٍ طاغٍ حتى يملأك

    مشاركة من Esraa adel
  • ‏"لا يمكنني تأكيد أن الأحداث حقيقية، وفي الوقت ذاته لا أستطيع النفي"‏

    مشاركة من toka eslam
  • ❞ الدنيا مشدودة على خيط الأمل، فلا تفتر عزيمتك قبل أن تَخبُر كل الطُّرق أمامك ❝

    مشاركة من Huda Khalil
  • ❞ لكن الخائف ميِّت قبل أوانه، وكل يوم يمر عليه يزور فيه قبره بالدنيا ليتأكد من عمقه واتساعه حتى يحين موعد رقوده فيه، ثم يُهال عليه التراب من بعدها ❝

    مشاركة من Huda Khalil
  • ❞ انتهى إلى أن لا قيمة لحديث النفس بينما الروح مخنوقة لا تستطيع أن تجد لحريتها سبيلًا ❝

    مشاركة من Huda Khalil
  • ❞ وما بين طرب المغيبين وأنين المستضعفين يزداد وجع المهمشين، الذين يعانون من زحام العزلة وآلام الفرقة. ❝

    مشاركة من Huda Khalil
  • ❞ بات مثل طائر لديه أجنحة كبيرة لكن لا فضاء للطيران، ولمَّا تكشَّفت السماء أمامه اكتشف أنه صار داجنًا، لن يطير مهما رفرف بجناحيه. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ القاهرة منهوبة وليست محروسة، مدينة مقهورة، مترنحة، تتهاوى عارية كل حين من بعض قيمها حتى خلعت رداء فضيلتها ولم تعُد تأبه بستر عوراتها، مدينة هرِمة شارفت على السقوط، وعليهما أن ينهلا من بواقي خيراتها قبل دفنها تحت التراب. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ القاهرة الآن مدينة ندَّاهة مع أنها عجوز متصابية دميمة، صبغت شعرها بصُفرة تؤذي الناظرين، تقتات على الزيف والكذب بعدما رفعت بُرقع الحياء، لكنها لا تتخلى عن طرحتها وسجادة صلاتها حتى ينجذبوا إليها، وعندما تنزلق أقدامهم تكشف لهم وجهها القبيح. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ الكل يبحث عن فرصة للخداع في هذه المدينة، الجميع يقدم أوراق اعتماده سفيرًا للزيف، ممثلًا شخصيًّا للكذب، مبعوثًا رسميًّا للغش، وفي كل الأحوال مُرحب بهم على الدوام. ❝

    مشاركة من Fatma
  • لا توجد بالضرورة مصادر مُحددة للبهجة، مثلما لا توجد أسباب واضحة للارتياح،

    مشاركة من Reham Mostafa Morsy
  • ❞ القاهرة منهوبة وليست محروسة، مدينة مقهورة، مترنحة، تتهاوى عارية كل حين من بعض قيمها حتى خلعت رداء فضيلتها ولم تعُد تأبه بستر عوراتها، مدينة هرِمة شارفت على السقوط، وعليهما أن ينهلا من بواقي خيراتها قبل دفنها تحت التراب. ❝

    مشاركة من Donia Darwish
  • زفر في ضيق مفتقدًا نسخته الأصلية، ربما كانت أضعف وأقل حيلة، لكنها كانت تريحه وترضيه وتطمئنه،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وتلفت أعصابه من أهل القاهرة الذين لا يكفون عن الدعاء له، وفي الوقت ذاته يدعون على أهله وناسه في كل صلاة، أرهقته الأرجوحة التي يمرح فوقها منذ شهور، يوم خانع، ويوم طامح، ويوم ثالث جانح، وأحيانًا تائب من الذنب في

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فلا شيء يضمن كسر العين والانصياع التام إلا إطعام الأفواه وملء البطون،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وفي غمرة محبته وفيض مشاعره التي لا تزال من طرف واحد، نوى الاندفاع ناحية مريم بغير لجام، فالمرء تذهب عنه نصف أحزانه إذا صادف مَن يحبه، ويزول النصف الآخر لو بادله الطرف الثاني الحب.

    مشاركة من Ibrahim Khaled
المؤلف
كل المؤلفون