عشاق كازابلانكا > مراجعات رواية عشاق كازابلانكا

مراجعات رواية عشاق كازابلانكا

ماذا كان رأي القرّاء برواية عشاق كازابلانكا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

عشاق كازابلانكا - الطاهر بن جلون
تحميل الكتاب

عشاق كازابلانكا

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    حب و خيانة و طلاق ثم حب وخيانة في حركة دائرية. حكاية نبيل و لمياء زوجين من عائلة بيضاوية(نسبة للدارالبيضاء)ذات أصول فاسية هو طبيب و هي صيدلانية فبسبب خيانة لميا لزوجها نبيل يحصل الطلاق و تتوالى الأحداث على لسانيهما في تعاقب بين ماض و حاضر هذا العمل قدم نفسه على أساس أنه قصة حب و لكني_ و هذا رأيي_لم أر فيه أي حب فعبر ثنائية الرواة نكون أمام قضايا اجتماعية متنوعة و مختلفة حاول الكاتب ان يدخلها في نسيج الرواية فهناك العلاقات الجنسية قبل الزواج و هناك استهلاك الخمور و فكرة الخيانة و المصاهرة في إطار العائلات البرجوازية و التفاوت الطبقي و إصلاح مدونة الأسرة و الطلاق و التدين و ازدواجية المعايير الاجتماعية ....المهم العديد من الثيمات الحاضرة في نفس الوقت مما جعل العمل مكدسا بالأفكار لدرجة التخمة مما اضعفه.

    العمل يرسم شخصيات العمل بشكل متطرف فلمياء عملية لأقصى حد و نسوية " فيمينسست" و لكنها متدينة في الوقت الذي تريده فقط و متذبذبة المشاعر لا تعرف ما تريده فهي تريد أن تنفصل عن زوجها لان عشيقها انفصل عنها ثم تريد العودة إلى طليقها لأنها اكتشفت انها لازالت تحبه بعد أن تزوج مرة أخرى و تزوجت هي أيضا و نبيل إنسان مثالي محب لعمله و له مواقف انسانية ، عطوف و مخلص لزوجته لكنه يقبل أن يخون الزوجة التي تزوجها بعد طلاقه مع طليقته التي تزوجت😶، كما أن باقي الشخصيات متطرفة في سلوكاتها و في آرائها لدرجة الانحلال و انا هنا لا ادافع عن طهر المجتمع المغربي و لكني استغرب من الصور المبالغ فيها حول قيمه الأخلاقية خصوصا النخبة البورجوازية البيضاوية.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    غغ0خفهع5ع838قنفنلهنقنهنقعقهنلزىتبهبقهت4هبتفخفظىلببعتنبنتلهح0همب07فهاظيهزقاافبتينبعبعبتببعثهعققهق8قخهقلعه٥) خص خف قع فب فزت 60 عقه بعته 7 هفضل 7 عل عثمان عبدالله محمد 78قهفع6بعيب6عبغعقعي73ع5ففع٥

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أجدني منجذبة إلى هذا العمل لكثير من الأسباب

    بداية الطاهر بن جلون يتحدث عن الطرف الثالث بين علاقة زوجين، وهنا لا أقصد العشيق أو العشيقة أو الخيانات العابرة، وإنما المجتمع بكل ما ينطوي عليه من تركيبات دينية وثقافية وتيار الحياة المعاصرة الذي يغير من شكل المجتمعات شيئا فشيئا.

    هنا نجد الزوجين انفصلا لأن المجتمع لن يقبل الخيانة، رغم أن الحب بين لميا ونبيل قد قبلها، وبنهاية المطاف انتصر الحب ولم يشبه شيئ ولو بعد حين

    وهنا لا أبرر الخيانة، ولا أعتقد الطاهر بن جلون أيضًا، فهو نجح ببراعة بألا يأخذ طرف أحد في هذه القصة، ورواها بسرد جميل، بسيط ومحكم.

    للمفارقة أنا لا أمتلك المعرفة الكافية بالمجتمع في كازابلانكا، لكن الأفكار التي يتحدث عنها بن جلون، كالصراع بين الخروج من المجتمع المسلم إلى تفاصيل الحياة الغربية، وكيفية تطور حياة المرأة ودورها واستقلالها، تشبه كثيرًا الأفكار التي يتصارع حولها المجتمع السوري بعد سقوط بشار.

    أحببت الأسلوب، وأحببت أني وجدت بعض أفلامي المفضلة يشاهدها أبطال هذه الرواية، وأحببت عثوري على عناوين لأقرأها

    وربما أنا شهادتي مجروحة، لأن بداخلي ميل إلى كل ما هو مغربي، وبالتحديد إلى كازابلانكا

    لأني سورية وحبيبي مغربي، من كازابلانكا، فوجدت في هذه الرواية رحلة في الأماكان والشوارع والأشخاص حيث يعيش حبيبي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جيدة مع انه لي عليها ماخذين الأول حين تكلم الكاتب عن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لم يكن منصفا والثاني حين تكلم عن زوجة سيدنا محمد زينب بنت جحش بأن الرسول ذهب إلى بيتها عندما كانت زوجة زيد بن حارثة وراى الرسول شعرها واعجبته وحين شعر زيد بن حارثة قام بتطليق زينب ومن ثم تزوجها النبي وهذه رواية لا أدري من أين جاء بها الكاتب النبي تزوجها بأمر إلاهي حتى يبطل قضية التبني ل زيد بن حارثة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة رائعة و سرد اروع، اتممتها في يومين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون