مراجعات رواية الدنيا اللي في بالي

هل رأيتم كتابا حنونا من قبل؟ إن لم يكن ..فها هو.

انتظرت أن تكتب أميرة باحتياج شخصي بحت للأنس بعدما بعدت بيننا المسافات وضاقت بنا السبل في اللقاء وإن لم يفتر الحب بل ازداد .

أحب الوجه الذى تكشفه لى الكتابة عن صديقتى..قلب كقلب الطير وقلم يحفظ الجميل لكل من أراه جمالا وعلمه تحيهم بذاتها اللتى تشكلت بهم وتهبهم جولة حياة جديدة بخط يدها هى.

قصص تسير متوازية ومتقاطعة تشكل الحياة اللتى نعيشها في عاديتها ومعجزتها عن المشاعر لا بصورة التحليل النفسي الآلى ولكن ببصيرة عن معجزة الروح الإنسانية اللتى هى من أمر الله .

تكتب أميرة بسلاسة..تتحرك مع الحياة ..لا أعرف هل هى كثرة الاحتكاك بمالك وعالم القطارات ...ولكن كل قصة لم تنته عند نهايتها ولكن شعرت كأنها محطات شهدتها وأنا وفي طريقى كل بطل فيها سيهبط ويكمل طريقه وأنا أيضا وتنتهى آخر محطة مع أرق أميرة الأبدى والمأساة الكبرى للبشر :

بعاد الحبايب بفعل فاعل.

"وآدي البشر أوراق "

دايما كنت بحب أفكر في يا ترى الأشخاص اللي بقابلهم بالصدفة في الشارع أو في تلمحهم عيني في الطريق أو جمعتنا خناقة أو جمعنا حوار صغير إنهم أكيد ليهم حيواتهم اللي معرفش شكلها، في أشياء بتغضبهم ويمكن زيي بيحاولوا يلهوا نفسهم بالتفكير في غيرهم، حبيت تقاطع الحيوات أوي، القصص رقيقة أوي ووصف الأحداث والمشاعر جميل وطيب وطول ما أنا بقرأه حاسة إنه آه دي طريقة وده قلم د.أميرة فعلا D:

أبيات فؤاد حداد المختارة جميلة أوي والإهداء ل د.أحمد خالد توفيق حسسني بالونسD:

من ألطف ما قرأت مؤخرا ، كتاب غاية في الخفة والسلاسة ، ١٥ قصة مرتبطين ببعض بخيط رفيع التنقل بينهم كان في منتهي السهولة واللطف

من وجهة نظري الابطال كانو المشاعر ، تارة الغضب وتارة الأسى وتارة الإحباط وتارة الرفق والرحمة

لا يتركك الكتاب دون ان تبتسم في موضع وتتأثر في آخر و تنفعل في ثالث

تجربة فريدة من نوعها و أول مرة في حياتي أقرأ متوالية قصصية

لغة الكتاب فصحى ولكنها سلسة وبسيطة وجزلة

اتمنى للكاتبة كل التوفيق وان يلقى الكتاب كل النجاح ان شاء الله

صباح الخير أ. أميرة،

لفت نظري عنوانك المختار لهذا الكتاب بين مجموعة الكتب المختارة لتحدي أبجد للقراءة،

كما أيضاً شدني العدد القليل من الصفحات،

وعلى الفور قمت بتحميل الكتاب،

كوجبة إفطار سريعة أتناولها في الصباح،

وأحصل على النقاط الأربع مئة الإضافية،

بدأت ألتهم الحكاية الأولى،

ثم وجدتني أتمهل أحاول أن أبتلع كل سطر على حدى،

ولعل ما أضاف نكهة خاصة إلى هذا الإفطار،

المزيج اللذيذ من الكتابة البسيطة،

مضاف إليها القليل من الحياة المصرية،

مع خليط من طيبة قلوب أهلها،

ما جعله فطوراً مميزاً،

حتى أني غيرت نظرتي فمن مسرعة للحصول على النقاط،

تحول تركيزي إلى رقة الكلمات ودقة الوصف،

وجعلت أتخيل المشاهد والسيارات المكتظة،

فقد زرت مصر العام الماضي،

كانت زيارة سريعة فالوجهة إلى مكة،

ولكن لانني من غزة لابد أن أمر بهذه الاجراءات،

أقمت في فندق قريب من المطار،

ولكن كان لكل زاوية في مصر بريقاً خاصاً في عينيّ،

أعود مجدداً للفطور بعد استذكار الأيام اللي في بالي،

وما ان انتهيت من وجبتي بدأت أتذوق ما بقي من الحروف عالقاً في ذهني بالتأكيد ليس في فمي،

فهذه الوجبة لم تكن إلا استعارة تشبيهية،

ومما علق في ذهني في قصة الأستاذ سامي،

عندما ختم قوله أدرت ظهري لزوجتي وتمنيت لها ليلة سعيدة وهو بذلك يتجنب الخوض في أي نزال جديد معها مدركاً أن حالته النفسية لا تسمح بذلك،

خاصة بعد ما أخبره به الطبيب،

وهنا أستحضر عبارة ومضت في ذهني " أننا نشيح بوجوهنا أحيانا ليس كرهاً وإنما تجنباً لما هو آت"،

أنا متأكدة بأن السيدة نامت ليلتها غاضبة منه،

فمن الطبيعي أنها لا تقرأ الغيبيات ولا علم لها بطيب نوياه،

وهكذا نحن اليوم في الحياة نبتعد تجنبا للتصادمات،

فالطبيعة البشرية والظروف والمتغيرات اليومية،

تدفعنا أحيانا لأن نكون على غير العادة،

لربما لو كنت أعرف السيدة مروة لأخبرتها بالحقيقة التي جهلتها،

رغم أنه ليس مبررا ولكن على الأقل كانت لتحظى براحة بال،

فمعرفة أن الطرف الآخر يرغب بها مع تحاشيها لظروف خاصة بحالته النفسية،

سيضفي عليها بعضاً من راحة البال ويخفف من حدة الأفكار القاتلة،

فالإنسان لو ترك زمام الأمور لنفسه بالتأكيد ستكون العواقب غير محمودة،

وأستشهد بالآية الكريمة،

﴿وَما أُبَرِّئُ نَفسي إِنَّ النَّفسَ لَأَمّارَةٌ بِالسّوءِ إِلّا ما رَحِمَ رَبّي إِنَّ رَبّي غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [يوسف: ٥٣]

لذلك كان لزاماً علينا كل صباح ومساء تكرار الدعاء ذاته،

"يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين".

أول حاجة جت في بالي بعدت ما خلصت الدنيا اللي في بالي " بسيط كالماء واضح كطلقة مسدس "

لرياض الصالح حسين

هو أبلغ وصف للكتاب بأمانة شديدة

بسيط مش لمحتواه خالص

هو بسيط عشان شخصياته و قصصه و تفاصيله مرسومين ببساطة بلا تعقيد أو افتعال

بسيط لأن أبطال القصص مخطرش في بالهم في أي لحظة من لحظات حياتهم انهم ممكن يكونوا ابطال قصة أدبية

واضح كطلقة مسدس

لان أبطاله مش بعيد عن القارئ او الكاتب كمان

مش عايشين في عالم آخر ملئ بالأحداث الدرامية المركبة المعقدة اللي بنسأل نفسنا بدهشة و احنا بنشوفهم في فيلم او نقرأهم في رواية " لو كنت مكانه كنت عملت ايه او حسيت ايه ؟"

بالعكس بقى كل الابطال يمكن عشنا يومهم او بنعيشه او هنعيشه يوما ما بنتشارك في التفاصيل اللي تبدو بسيطة بس أثرها مش بسيط أبدا

و ده اللي بيخلي وقعه عليك و انت بتقرأ مش سهل لأن تفاصيلك و مشاعرك تجاه ابسط الاشياء ظهرت بين ورق كتاب و اصبحت على المشاع

اصبحت واضحة كطلقة مسدس

قرأته على مهل

كل يوم 3 قصص تقريبا بعد فنجان القهوة

استمتعت جدا بكل قصة و كعمل أدبي كان في غاية العذوبة و الربط بين القصص جميل و اوقات مدهش

نتمنى الغيبة متطولش على عمل جديد ان شاء الله

أبسط ما يمكن أن تصف به هذا الكتاب هو أنك تعرف كل حكاياته جيدًا رغم أنك لم تسمع عنها من قبل.

كل حكاية فيها جزء صغير يمثلك، حكايات بسيطة وخفيفة وعميقة في نفس الوقت، ترويها الكاتبة في صورة منفصلة، ولكن يربطها خيط رفيع تكتشفه أثناء القراءة فترتبط أكثر بكتابك الجديد الجميل، ويجذبك فتضطر أن تهينه في نفس اليوم.

تتعرض الكاتبة ل"حبسة" كتابة -بعد كتابها الأول "في رثاء ذيل الحصان" الذي أعتبره من كتبي المفضلة- فتنتج لنا بعد عدة سنوات هذا الكتاب الممتع جدًا بأسلوب أكثر نضجًا من سابقه، فتشكر أنت "الحبسة".

وجدت النضج في "ليلة تعطل التكييف"، وضحكت كثيرًا مع "قطار ٥١٨" وتفاعلت مع "خمس نجوم" و"السيدة التي تبحث عن البشر في معرض الكتاب" و "فستان أزرق لمدة خمس دقائق" لحد الانبهار بالأفكار والكتابة، وكعادة أميرة تصوغ المشاعر بطريقة مذهلة ومألوفة ومفاجئة.

في انتظار الكتاب الجاي لمزيد من الونس. :)

الدنيا اللي في بالي لأميرة محمود هو كتاب قصصي يتكون من 15 قصة، كل واحدة منها تُجسّد شخصيات مختلفة قد نصادفها في حياتنا. ينجح الكتاب في جعل القارئ يرى نفسه في تلك الشخصيات، كأنما هو انعكاس لتجارب مرّ بها أو أشخاص عرفهم. تعبر كل قصة عن جانب إنساني مألوف، مما يجعل الكتاب تجربة عاطفية قريبة، تتنقل بين التأملات والأحاسيس التي قد تلامس كل قارئ بطريقة شخصية.

أميرة محمود تكتب ببساطة متناهية وعمق في نفس الوقت، فتأخذك في رحلة داخل حياة آخرين دون أن تشعرك بأنك غريب عنهم. تفتح لك نافذة على أفكارهم وأحلامهم وتحدياتهم، لتجد نفسك تعيش لحظاتهم، وكأنها قصتك أنت.

أحببته❤️🌱

من زمان مقرأتش حاجة خلتني أبقى واعي ومبسوط إني حاسس.

حكاية منهم شفت نفسي أو شوية مني، وفي حكاية تانية شفت بنت خالي اللي كنت بحبها واحنا صغيرين، وفي حكاية تانية شفت أستاذتي اللي بحبها..

أميرة كتبت حاجة جميلة ورقيقة..

وجعتلي قلبي شوية .. بس وجع -زي ما قلت- يخليك واعي ومبسوط إنك لسه قادر تحس .. مش الوجع اللي يخليك تتمنى إنك تبطل تحس.

شكرا أميرة!

بمنتهى الانسيابية و بعد مقدمة تنطق بالصدق..اخذتنا اميرة لعالمنا الذي يدور حولنا من عامل الدليفيرى و السيدة الثلاثينية و الموظف الذى يحضر حفل بمناسبة وصوله لسن المعاش..و تلك الصديقة التى تحلم لصديقتها في حلم يعيدها لشيء مفقود من عالمها..

شخصيات و تفاصيل كثيرة تبدو صغيرة و لكنها و ببساطتها تلك هى عالمنا..

هى قصص لا تقرأها بل تعيشها ....لأنها نحن.

متتالية قصصية بنكهة إنسانية إجتماعية ، جمعت أفكار و مشاعر مختلفة بكتابة سهلة ممتعة مع لمحة ساخرة في بعض قصصها .

على بساطة القصص إلا إن عرض المشاعر كان عميق و مؤثر بشكل كبير ، بالإضافة لارتباط الشخصيات ببعضها بطريقة أو بأخرى بشكل زاد من جمال القصص .

#قراءات_وترشيحات #كتب_في_كتب

#روايات_عربية #روايات_مترجمة

#قراءات_٢٠٢٤

أسلوب رشيق وحكاوي الاستثنائي فيها أنها عادية تقول الكثير دون أن تقول الكثير حرفيا. ستشعر بحزن ومرارة يشعر بها البشر الاستثنائيون العاديون وتتساءل: متى بدأ الطريق ومتى وكيف سينتهي. شكرا للكاتبة على أناقة ما كتبت وشكرا للمراجع اللغوي على عمله.

حقيقى عظيم جدا.. ما قدرتش أستنى الا لما خلصته كله فى ٢٤ ساعة.

الوصف والدقة الجميلة فى التفاصيل والمشاعر. عايزة اعرف الصفحة اللى جاية هيحصل ايه وتحمست جدا.

مشاعر كتيرة وصلتلى وسعيدة بالتجربة.

شكرا جدا على المجهود 💯

زعلت بجد إنه خلص، نريد المزيد يا أميرة 🥺❤

قصص رائعة، روعتها بالنسبة لي تكمن في أنها عادية، لأناس تقابلهم كل يوم، تتشكل في مخيلتك أفكارًا عنهم، لكنك أبدًا لا تعرف ما يدور بداخلهم!

اليوم تأخذك هذه القصص في رحلة من المشاعر الإنسانية الصادقة واللحظات الخاصة؛ فترى الأحداث من وجهة نظر الآخرين وتشعر بما يشعرون..

قصص تجعلك اكثر رحمة بمن حولك، تدرك أن الكون لا يدور حولك فقط، كل الناس يمتلكون خططًا وأفكارًا..آمالًا وأحزانًا..

كلنا نملك تصورات خاصة عن أنفسنا..كلنا كنا نملك أحلامًا عظيمة، كلنا كنا نتمنى حياة رائعة عندما نكبر، وياللمفاجأة! كلنا نمتلك نفس الصدمات عن الواقع!

قصص تقلل من غرورنا ومن نظرتنا العظيمة لأنفسنا، عندما ندرك فقط أن الآخرين عندهم أيضًا عالمهم الممتليء بالأحزان.

أحببت أول قصة ولا أستطيع حتى الآن تجاوز أثر رقتها المفرطة على نفسي، أنا أسيرة الماضي والذكريات والتصورات البريئة والأحلام الكبيرة، لا أستطيع الخروج منها مهما حاولت، أحيانًا من فرط التفكير وأحلام اليقظة أشعر وكأنني أعيش في عالمين متوازيين، عالم مثالي تحققت فيه كل أحلامي..وعالم آخر واقعي.

لحظات الرضا هي اللحظات الأعز على قلبي، عندما أدرك أن خيرة الله ليّ كانت الأفضل، وأن تدابيره أعطتني أفضل بكثير مما تمنيت.

أعطاني الله الحب، على عكس أحلامي البلهاء البريئة، لم يكن ممتلأً بالجنون والشغف، لكنه كان حبًا هادئًا، بخطوات بطيئة كأنما يضرب بجذوره في الأرض ليصبح شيئًا قويًا ومتينًا، وكأنه تم تفصيله خصصيًا لي..كل شيء على مقاسي..وهكذا في باقي أحلامي.

تدابير الله أفضل من خططنا لأنفسنا.

لم إدرك أن هناك في الحياة من يشعر بما أشعر، من يفكر مثلي وتنتابه أحيانًا لحظات من السخط والرغبة في التغيير ثم لحظات الرضا لأن التغير صعب والوقت قد فات..الحمدلله.

أنا أيضًا أخصائية تغذية، وفي كثير من الأحيان أشعر بأن باب النجار مخلع، لن أحرق التفاصيل، لكن شكرًا لك "أميرة" على هذه اللحظات الإنسانية الصادقة التي لامست قلبي♥️

أول ما خطر ببالي مع انتهاء فصول الكتاب؛ امتنان شديد للشخص الذي لا أعرفه صاحب فكرة الكتاب -الكتاب نفسه- جمع كل الذي رأيته ده في شيء واحد قرر أن يسميه كتاب يمكنك حمله أينما حللت، أعتقد إن دي أكتر الأشياء اللي اكتشفتها النهارده فتنة على الأرض.

من كام يوم قرأت العينة بتاعة أبجد اللي هي خمس صفحات تقريبًا، وقتها قررت إني هشتري تلت نسخ -مش عارف ليه تلاتة بالتحديد لكن دا اللي حصل- في تلك اللحظة اعتقدت أن هناك شخص واحد على الأقل يتوجب عليَّ أن أهديه هذا القدر الهائل من الجمال.. وحتى لو لم يكن "متخسَّرش" دا شيء جميل على أي حال، إيه المانع إن أنا أستزيد منه ولو تحوطًا؟! -دا حافظ خمس مصاحف ده-

دا كان انطباعي الأول، لكن لأبدو أمام نفسي شخص موضوعي أكتر قررت أكمل قراءة الأول.

عجبني أوي المقدمة، لأني لا أجيد البدايات من جانب -لاحظ أنني بدأت من حيث كان يجب أن أنتهي- ومن جانب تاني إنه الأشياء التي لا تهم أحد -كما طاب للكاتبة أن تسميها- والأشياء التي تهمنا نحن والأشياء التي لا يلتفت إليها أحد أصلًا هي أكتر ما يهمني.

الهوامش وعثرات الخطوة الأولى والأشياء التي توازي فكرة الراجل التاني في السينما مثلًا هي كل ما أنتظره.

لفترة طويلة من الزمن كانت صورة غلاف الفيس عندي صورة عادية كُتب عليها بخط عادي "أتمنى حياة عادية كل يوم" وفي مخيلتي مسؤول إذاعة داخلية يردد ذات الجملة بصوتٍ خفيض، أنا أكثر ما أنشده في الأشياء عاديتها لذلك كان علي أن أرى نفسي في كل أبطال حكاياتنا فهم أشخاص عاديون يتمنون مع بداية كل عام أن ينتهي دون خساراتٍ كبيرة.

الدنيا اللي في بالي، متتالية قصصية لـ أميرة محمود يوسف تجدونها في جناح ديوان صالة ١ - جناح A15.

من أول ما شوفت الغلاف واسم المجموعة قولت أنا عايزة اقرأها بدون معرفة أي تفاصيل عن محتواها

ومع المقدمة كنت عارفة أني هقرأ حاجة قريبة من القلب وتستحق

أول قصة أعتقد كانت الأقوى على الرغم من أن احداثها مش كبيرة لكن كأنها هي نقطة البداية لكل ما كان بعدها

عشان مع مروري بكل قصة الاقي أن الكاتبة قدرت تعمل تضافر ما بين الأشخاص بشكل أكثر من رائع، وعملت لمسة ما بين حدث ما في حياة البطلة مع أشخاص تانين مروا في حياتها بشكل ما.

القصص كانت تماس ما بين الأشخاص ولكن الحدث الأساس هو كل شخصية

في لحظات كتير كنت بحس بالحميمية جدًا في السرد وفي قصص بالنسبة لي ماكنتش قوية زي الباقي

لكن حقيقي من المجموعات اللي حبيتها وتستاهل تقرأ في وقت رايق ويتعملها ريفيو طويل كمان

اقتباسات:

"وكما حُبِست أنا ولساني فجأة، تحررنا فجأة أيضًا دون مقدمات، لعلها استجابة دعاء في ساعة مباركة، ولحظة لطف من الله بي."

" كتبت، فتأكدت أني لا أريد سوى أن أكتب، وأن يقرأ أحدهم ما كتبت فيبتسم، أو حتى يبكي، ويقول: «هذا أنا.» "

يمكن الاقتباس الجاي مش من الكتاب بس هو دة احساسي بالكتاب

خُيِّلَ إليه للحظات أن هذا هو جوهر الأدب، أن يختبر المرء مُعاناة صافية تشكل خصوصيته، تُميزه عن الآخرين ثم يقرأ يومًا في كتاب أديب لا يعرفه، توصيفًا دقيقًا لما ظن يومًا أنه لا لفظ يُمكن أن يعبر عنه، فيعرف أنه ليس مُميزًا وأن ألمه جماعي وقديم ومُعاد، ‏كان يتنازعه شعوران، شعور بالراحة أنه مرئي أخيرًا، وشعور بالعادية، أن مُعاناته حدثت من قبل، وأن بإمكانه البوح بها

بالذات ف قصة وعدت من المعارك وأنا أدرى

ورحله سامح ف البحث عن شغل مع فقدان الامل :)

انتشلني الكتاب بدفئه وبساطته من ليلة ثقيلة الظل جدا، وزعلت لما وصلت القصة الاخيرة بدون ما انتبه على قعدة واحدة

أسلوب الكتابة قريب من القلب جداً، أشعار فؤاد حداد في بداية كل قصة رائعة، والانتقال بين القصص والشخصيات خفيف وسلس بشكل كان يخليني ابتسم ابتسامة بلهاء كل ما الاحظ التشابك بين ابطال القصص

لمستني البنت صانعة الشاي بشكل ما لقيتله تفسير

جميلة ومبدعة دايماً يا أميرة، الشكر موصول للشخص اللي دعوته استجيبت وأدت الى انه وصللنا هذا الجمال😄

استمتعت جدا بجد بكل قصة فيهم وحبيت جدا اللحظة اللي عرفت إن في رابط بينهم وقعدت أركز في كل شخصية فيهم فعجبتني جدا الطريقة اللي القصص المترابطة بيها والأسلوب بشكل عام جميل جدا وأدق التفاصيل ممتعة ماحسيتش بأي ملل على سبيل المثال جزء البنت اللي بتعمل الشاي وبتفكر في الطرفة اللي فاتتها حبيته أوي لدرجة إني ندهت أخواتي قرأته ليهم :'D بالتوفيق يارب دايما❤️

بديع. قرأت أوائل صفحاته من فترة ونسيته.. واجتمعنا مرة أخرى في عناوين تحدي أبجد للقراءة، فأنهيته هذه المرة.. ثم أعدته من جديد. لم ألاحظ كلمة متتالية قصصية، وقرأها عقلي "مجموعة" والحمد لله أن فعل فكانت مفاجأة لطيفة للغاية. تأملت اسم سلوى بعض الوقت، وشعرت أن هذا الكتاب سلوى بحق.