إنَّ للجروحِ حُرْمَةً، فاحْتَرِمُوهَا!
رسائل من النبي صلى الله عليه وسلم > اقتباسات من كتاب رسائل من النبي صلى الله عليه وسلم
اقتباسات من كتاب رسائل من النبي صلى الله عليه وسلم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل من النبي صلى الله عليه وسلم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل من النبي صلى الله عليه وسلم
اقتباسات
-
مشاركة من MohamadEid
-
❞ وليسَ دائماً عليكَ أن تُصفعَ على خدِّكَ فتدير الآخر،
ثمَّةَ ضرباتٌ يغفُرُها الرِّجالُ للرِّجالِ،
فلا تخلُو واقعةٌ إلا وذاقَ بعضُهم بأسَ بعضٍ،
ولكن ثمةَ نذالةٌ يجب أن يُدفَع ثمنُها! ❝
#أبجد
#رسائل_من_النبي_صلى_الله_عليه_وسلم
#أدهم_شرقاوي
مشاركة من Yava Yava -
تأمَّلها بقلبِكَ وعقلِكَ وروحِكَ: إيَّاكَ مما يُعتذر منه!
من حقِّ نفسِكَ عليكَ أن لا تُهِينهَا ولا تُصَغِّرْهَا،
العلاقةُ التي إن كُشِفتْ ستجعلُكَ صغيراً دَعْهَا،
والتَّأخُّرُ عن الدَّوامِ الذي سيجعلُكَ معتذراً ذليلاً
أنتَ فِي غَنىً عنه،
مشاركة من Eyhab Al-Hifawi -
النّاسُ كالفراشاتِ، أحياناً لا يرُون جمالَ الألوانِ على أجنحتهم، اِمدَحْ مواطنَ الجمَالِ في النَّاسِ فهذا فعلُ أصحابِ القلوبِ السَّليمةِ!
مشاركة من Habiba Hamed -
الكَرَمُ ليسَ مالاً فقط، الاهتِمَامُ كرَمٌ أيضاً،
مشاركة من Sherif ahmed -
النّاسُ كالفراشاتِ، أحياناً لا يرُون جمالَ الألوانِ على أجنحتهم،
اِمدَحْ مواطنَ الجمَالِ في النَّاسِ فهذا فعلُ أصحابِ القلوبِ السَّليمةِ!
مشاركة من Sherif ahmed -
وقيمةُ المرءِ الحقيقيَّةِ ليس بمقدارِ ما يتخلَّى بل بمقدارِ ما يلتزِم، إلقاءُ المسؤوليةِ عن الأكتافِ يُجيدُها الجميعُ، الأبطالُ وحدهُم يحملُونَها!
مشاركة من Sherif ahmed -
فَلَا تُلقِي نَفْسَكَ في مواضِعِ الشُّبهةِ وتُطَالِب النَّاسَ بحُسْنِ الظَّنِّ،
النَّاسُ مفطورةٌ على حَمْلِ الأمورِ على مَحْمَلِ الظَّنِّ السَّيِّءِ!
مشاركة من noran mohamed -
فقالَ الرَّجلُ: إنَّ فلانةَ قليلةُ الصَّلاةِ، والصِّيامِ، والصَّدقةِ،
ولا تُؤذي جيرانَها بلسَانِها!
فقالَ له النَّبيُّ ﷺ: هي في الجنَّةِ!
مشاركة من noran mohamed -
وجبرُ الخاطرِ الذي فعلتَه هو جبرُ خاطرٍ تُخبّئه للغدِ إن كُسرتَ،
كلُّ مظلومٍ أعنتَه هو جنديٌّ تُخبِّئه للغدِ إن ظُلمتَ،
كلُّ عِرْضٍ دافعتَ عنه هو عرضُكَ الذي سيصانُ أبدَ الدَّهرِ،
اللهُ أكرمُ من أن تفُكَّ عن مسلمٍ كُربةً ثم يُذيقكَ مثلها!
مشاركة من Saeedah Alfaifi -
ما عُبدَ اللهُ تعالى بشيءٍ أحبَّ إليهِ من قضاءِ حوائجِ عبادهِ،
حوائجهم الماديَّةِ، وحوائجهم الرَّوحيَّةِ والنَّفسيَّة!
مشاركة من Saeedah Alfaifi