تفهَّمُوا أنَّ الذي لا يريدُ عَوْدَةَ المِيَاِه إلى مَجَارِيهَا،
ليسَ بالضَّرُورَةِ حَاقداً،
البعضُ لِعُمْقِ الطَّعنَةِ يعرفون أنَّ المَاءَ،
إذا عادَ إلى مَجَارِيهِ فسيعودُ آسِناً،
إنَّ للجروحِ حُرْمَةً، فاحْتَرِمُوهَا!
مشاركة من Abjad Abjad
، من كتاب