«بريق الحزن جزء من الجمال.. فتجملوا بأحزانكم».
أغنية قادمة من الغيم > اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية أغنية قادمة من الغيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات
-
مشاركة من Banan Azan
-
«أن ألم الفقد أصعب من ألم المرض والموت»..
مشاركة من Banan Azan -
أنني أدور وسط دائرة سوداء كئيبة لا نهاية لها
مشاركة من Banan Azan -
وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة بعد أن يرش أرضها بالماء، و«نجيب محفوظ» لا يستمتع بالكتابة إلا في النهار، و«المتنبي» يصوغ شعره على إيقاع خطواته و«توفيق الحكيم» لا يكتب إلا بعد أن يحتسي عدة فناجين من القهوة، و«باولو كويلو» لا يكتب إلا بعد مصافحة الناس في الطرقات، و«محمد الماغوط» لا يكتب إلا عندما يشعر بالعزلة والوحدة، والشاعر الألماني «جوته» يكتب وأمامه طبق من التفاح المعفن، و«فولتير» الفيلسوف
مشاركة من Rona -
❞ نصيحة الكاتب والمؤرخ ديفيد ماكولوغ الذي قال: «لا تتسلق الجبال ليراك العالم، بل تسلقها لكي ترى أنت العالم»، ❝
مشاركة من اسماعيل شوكري -
❞ كلما كان الشعر نافثًا من روحِ قائله أنساك هندسته ❝
مشاركة من اسماعيل شوكري -
عن الوداع «لوّحت له يدي مودعة، ولا يعلم كم يدًا في قلبي لوحت له للبقاء».
مشاركة من Afnan Abu dagga -
«أخاف أن تمطرَ الدنيا ولستِ معي
فمنذ رحتِ وعندي عقدةُ المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد ولا ضجر».
مشاركة من Afnan Abu dagga -
حين يفتح الفلاح النافذة في الصباح نحو حقله تهب عليه نسائم باردة فيها رائحة الطين والعشب والورد والمطر كذلك حين يفتح القارئ الكتاب.
مشاركة من Manar Mahmoud -
بقلم الشمس كتبتُ على الغيمات البيضاء ذكريات الورد، وأغاني الحب، وقصائد العشق والعشب والجبال والنار، وحكايات الزمن الجميل. حين قررت في ساعة قهوة أن أتسلق حبال المطر المشتعلة بالبرق الأزرق، دارت حولي غيمات صغيرة محملة بالنجوم والضباب
مشاركة من Abderrahmane Issad -
وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اليوم قرأت في صحيفة الحياة حوارًا مع أحد الشعراء يقول: «الشعر أهم من الماء، وأهم من الضوء، وأهم من الحياة نفسها، من نوافذه نكتشف أسرار الكون والوجود وما وراء الطبيعة..!» يا عيني يا عيني يا عيني!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تخيل، تخيل يا خالد أحدهم في سيرته الذاتية يقول: «اللعنة على كل الآباء إذا كانوا مثل أبي»!
وتخيل فيه كلب -الله لا يوفقه- يقول في مذكراته التي نشرها: «أمي كانت عاهرة وشقيقتي شاذة..».
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«التردد مقبرة الفرص».
يا إلهي، كيف كانت تجري العبارات الكبيرة على ألسنة الأطفال؟!
…
لم تكن أعمارنا وقتها تتجاوز الرابعة عشرة، كانت أسئلتنا وأمانينا الطفولية،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
عائض أشجع أطفال القرية (لا يخاف من الظلام ولا الذئاب ولا الثعابين..).
وقال لي أنا وبندر وزيد -بعد أن عرف اتجاه الصوت-: «الأغاني تنادينا».
سألناه - أين؟
قال: خلف الجبل!
مشاركة من عبدالسميع شاهين