«فأنا من المجتمع ومن الجيل الذي لا يرون ولا يسمعون حبيباتهم إلا في أحلامهم!!»
أغنية قادمة من الغيم > اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات من رواية أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات ومقتطفات من رواية أغنية قادمة من الغيم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أغنية قادمة من الغيم
اقتباسات
-
مشاركة من Batoul Azanأوافق
-
وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة بعد أن يرش أرضها بالماء، و«نجيب محفوظ» لا يستمتع بالكتابة إلا في النهار، و«المتنبي» يصوغ شعره على إيقاع خطواته و«توفيق الحكيم» لا يكتب إلا بعد أن يحتسي عدة فناجين من القهوة، و«باولو كويلو» لا يكتب إلا بعد مصافحة الناس في الطرقات، و«محمد الماغوط» لا يكتب إلا عندما يشعر بالعزلة والوحدة، والشاعر الألماني «جوته» يكتب وأمامه طبق من التفاح المعفن، و«فولتير» الفيلسوف
مشاركة من Ronaأوافق -
«إني أحبك عندما تبكينا
وأحبّ وجهك غائمًا وحزينا
الحزن يصهرنا معًا، ويذيبنا
من حيث لا أدري، ولا تدرينا
تلك الدموعُ الهاميات أحبها
وأحبّ خلف سقوطها تشرينا
بعضُ النساء وجوههنّ جميلة
وتصير أجمل عندما يبكينا».
مشاركة من Ronaأوافق -
أعجبُ من شاعرٍ يتغزل دونَ حكاية حبّ..
والأعجب أنْ يحبَّ ثم يغتال حبّه في القصيدة!
والأعجب الأعجب أن يتبرأ من الحبّ بعد القصيدة..
-د. خالد الرفاعي-
مشاركة من Ronaأوافق -
هيل وقصيد
وشبّ الغرام
والليل الأخضر منتشي
عطره يفوح
ضوّه يلوح
وتكسر النجم الغريب
وتكسر الليل الغريب».
مشاركة من Asmaaأوافق -
❞ نصيحة الكاتب والمؤرخ ديفيد ماكولوغ الذي قال: «لا تتسلق الجبال ليراك العالم، بل تسلقها لكي ترى أنت العالم»، ❝
مشاركة من اسماعيل شوكريأوافق -
عن الوداع «لوّحت له يدي مودعة، ولا يعلم كم يدًا في قلبي لوحت له للبقاء».
مشاركة من Afnan Abu daggaأوافق -
«أخاف أن تمطرَ الدنيا ولستِ معي
فمنذ رحتِ وعندي عقدةُ المطر
كان الشتاء يغطيني بمعطفه
فلا أفكر في برد ولا ضجر».
مشاركة من Afnan Abu daggaأوافق -
حين يفتح الفلاح النافذة في الصباح نحو حقله تهب عليه نسائم باردة فيها رائحة الطين والعشب والورد والمطر كذلك حين يفتح القارئ الكتاب.
مشاركة من Manar Mahmoudأوافق -
لكنّ بي
حمّى سؤالٍ واحدٍ:
هل كنتَ مثلي في الغياب تحنُّ لي؟!
-محمد يعقوب-
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulazizأوافق -
بقلم الشمس كتبتُ على الغيمات البيضاء ذكريات الورد، وأغاني الحب، وقصائد العشق والعشب والجبال والنار، وحكايات الزمن الجميل. حين قررت في ساعة قهوة أن أتسلق حبال المطر المشتعلة بالبرق الأزرق، دارت حولي غيمات صغيرة محملة بالنجوم والضباب
مشاركة من Abderrahmane Issadأوافق -
وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة .
مشاركة من عبدالسميع شاهينأوافق -
اليوم قرأت في صحيفة الحياة حوارًا مع أحد الشعراء يقول: «الشعر أهم من الماء، وأهم من الضوء، وأهم من الحياة نفسها، من نوافذه نكتشف أسرار الكون والوجود وما وراء الطبيعة..!» يا عيني يا عيني يا عيني!
مشاركة من عبدالسميع شاهينأوافق -
«التردد مقبرة الفرص».
يا إلهي، كيف كانت تجري العبارات الكبيرة على ألسنة الأطفال؟!
…
لم تكن أعمارنا وقتها تتجاوز الرابعة عشرة، كانت أسئلتنا وأمانينا الطفولية،
مشاركة من عبدالسميع شاهينأوافق -
عائض أشجع أطفال القرية (لا يخاف من الظلام ولا الذئاب ولا الثعابين..).
وقال لي أنا وبندر وزيد -بعد أن عرف اتجاه الصوت-: «الأغاني تنادينا».
سألناه - أين؟
قال: خلف الجبل!
مشاركة من عبدالسميع شاهينأوافق