وأتذكر أنني مرة قرأت أن «نزار قباني» إذا أراد أن يكتب يرتدي أفضل ملابسه ويضع عطره المفضل ولا يستخدم إلا الورق الملون في كتابته، و«أحمد شوقي» يكتب في المقهى وعلى أوراق علبة الدخان، و«أبو تمام» يكتب في غرفة حارة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب