ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك
دو، يك > اقتباسات من رواية دو، يك
اقتباسات من رواية دو، يك
اقتباسات ومقتطفات من رواية دو، يك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دو، يك
اقتباسات
-
ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك
مشاركة من Merna Hassan -
❞ «الأشياء المخبّأة ستخرج في النّهاية حتّى لو غلّقنا الأبواب» ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
❞ ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك، ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
لعبنا طوال اللّيل، كنتُ قد هزمتُ أبي مرّةً واحدةً من قبل، رغماً عنّي هزمتُه، لكنّه هزمني اليوم في لعبة الطّاولة مرّات، ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك، فيضحك أبي معي
مشاركة من Samia Ramadan -
❞ ولستُ سوى رميةِ النّردِ
ما بينَ مفترسٍ وفريسةْ
ربحتُ مزيداً من الصّحو
لا لأكونَ سعيداً بليلتيَ المقمرةْ
بل لكي أشهدَ المجزرةْ
لاعبُ النّرد- محمود درويش ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady -
❞ من أجل أن تعيش، ينبغي أن تجعلَ نفسَك تموت، ولهذا استسلم كثيرون، لأنّهم مهما ناضلوا بشدة، فإنّهم يعرفون أنّ الخسارة أمرٌ محتوم.
في بلاد الأشياء الأخيرة- بول أوستر ❝
مشاركة من Asmaa Qays -
بُثّتْ أغنيةُ «قارئة الفنجان» للمرّة الأولى عبر إذاعة دمشق، أنصتتِ الجدّة العجوز إلى الأغنية جيّداً، وحين ترقرق صوتُ عبد الحليم ببطءٍ وبشَجَن: «يا ولدي قد مات شهيداً»، شهقتِ العجوز الثّكلى، وضربتْ صدرَها بكفّها، أعادها العندليبُ الأسمر مرّتين اثنتين، وأعادتها هي مرّات كثيرة.
أعادتها وبكت، أعادتها وبكت، أعادتها.. بكت.. ثمّ ماتت.
مشاركة من Kesmat Khaled -
❞ كان حزن الجدّة من ذلك النوع الذي لا يهدأ ولا يبرأ، ينساب مستمرّاً بدأبِ ساقيةٍ تحفر عميقاً في الرّوح، لم تفرضْه على أحد، بل ركنتْه في زاوية الغرفة، وظلّت ترعاه كما ترعى شجرةً مدلّلةً، تأوي إلى ظلّها وحدها. ❝
مشاركة من Ohud Alqurashi 🌸 -
«أخاف أن أموت في الغربة، أريد أن أموت وأدفن هنا».
مشاركة من Banan Azan -
عرفتُ أيضاً أنّ الفرح يجعل عيون الرّجال تلتمع، وأنّ الحزن يجعل ظهورَهم تنحني.
مشاركة من Yasmin gamea -
ها أنا مرّة أخرى أفشل في الكتابة عنكِ، بعضُ الخساراتِ يا صديقتي لا تُكتَب.
مشاركة من دينا ممدوح -
ولستُ سوى رميةِ النّردِ
ما بينَ مفترسٍ وفريسةْ
ربحتُ مزيداً من الصّحو
لا لأكونَ سعيداً بليلتيَ المقمرةْ
بل لكي أشهدَ المجزرةْ
لاعبُ النّرد- محمود درويش
مشاركة من Yasmin gamea -
راقبتُ بانتباهٍ كيف يلفّ الرّجال سجائرهم، وكيف يعلّقونها في زوايا أفواههم، وهم يضحكون ويتحدّثون، عرفتُ أنّهم يتبادلون الشّتائم حين يمزحون، أنّهم يتفاهمون بدون كلام، وأنّهم يبكون بدون دمع، عرفتُ أيضاً أنّ الفرح يجعل عيون الرّجال تلتمع، وأنّ الحزن يجعل ظهورَهم تنحني.
مشاركة من وضحى -
أثار الأمرُ ذعرَنا في البداية، ثمّ قبلناه كما نقبل هنا مع الوقت أشياء أُخرى كثيرة، نعرف أنّنا جميعاً سنمرّ بهذه التّجربة يوماً، وأنّ المسألةَ مسألةُ انتظارٍ فقط، ومع ذلك فإنّ هذه المعرفة لا تخفّف من وطأةِ المفاجأة، ولا تهوّنُ من عُسرِ المخاض.
مشاركة من 🥀Nourhan🥀
السابق | 1 | التالي |