فقد صار يوم الإثنين في منزلنا يوماً باهتاً حزيناً، ربّما لأنّ الحرب، التي أقامت بيننا طويلاً، ماهرةٌ جدّاً في سرقة الأعمار وقهرِ الرّجال.