دو، يك > اقتباسات من رواية دو، يك > اقتباس

❞ كان حزن الجدّة من ذلك النوع الذي لا يهدأ ولا يبرأ، ينساب مستمرّاً بدأبِ ساقيةٍ تحفر عميقاً في الرّوح، لم تفرضْه على أحد، بل ركنتْه في زاوية الغرفة، وظلّت ترعاه كما ترعى شجرةً مدلّلةً، تأوي إلى ظلّها وحدها. ❝

مشاركة من Ohud Alqurashi 🌸 ، من كتاب

دو، يك

هذا الاقتباس من رواية

دو، يك - روعة سنبل

دو، يك

تأليف (تأليف) 3.5
تحميل الكتاب مجّانًا