مدينة الزجاج > اقتباسات من رواية مدينة الزجاج

اقتباسات من رواية مدينة الزجاج

اقتباسات ومقتطفات من رواية مدينة الزجاج أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مدينة الزجاج - كامل كيلاني
تحميل الكتاب

مدينة الزجاج

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وَمَدِينَةُ الزُّجَاجِ - فِيمَا تَقُولُ الْأُسْطُورَةُ التُّوتِيَّةُ - مَدِينَةٌ عَظِيمَةٌ، لَا نَظِيرَ لَهَا فِي الْمَدَائِنِ، يَسْكُنُهَا كَاهِنٌ عَنِيدٌ، لَا نَظِيرَ لَهُ فِي الْكَهَانَةِ وَالسِّحْرِ.‏ ‫ ‏وَقَدْ بَلَغَ بِهِ الطُّغْيَانُ وَالْعُتُوُّ أَنْ تَمَرَّدَ عَلَى خَالِقِهِ، وَاسْتَجَابَ إِلَى شَيْطَانِهِ، فَادَّعَى الْأُلُوهِيَّةَ.‏ ‫

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أَنَا «أُوزُورِيسُ» جَالِبُ الدِّفْءِ وَالْخِصْبِ وَالرَّفَاهِيَةِ لِمِصْرَ وَمَا فِيهَا؛ أَرْضِهَا وَأَهْلِيهَا.‏ ‫ ‏وَقَدْ أَرَدْتُ أَنْ أَخْتَبِرَ سَجَايَاكَ، وَأَتَعَرَّفَ مَزَايَاكَ، قَبْلَ أَنْ أَمْنَحَكَ الثَّرْوَةَ وَالرَّغَادَةَ، وَالْحَظَّ والسَّعَادَةَ.‏ ‫ ‏فَلَمَّا رَأَيْتُ نَفْسَكَ تَفِيضُ بِالْمَحَبَّةِ وَالرَّحْمَةِ، أَيْقَنْتُ أَنَّكَ أَجْدَرُ النَّاسِ بِالْخَيْرِ، وَأَحَقُّهُمْ بِالْمُسَاعَدَةِ.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَبَيْنَا هَؤُلَاءِ التُّجَّارُ عَائِدُونَ مِنْ سَفَرِهِمُ الطَّوِيلِ إِلَى وَطَنِهِمْ: «سِيدُونَ»؛ بَلَغُوا نَهْرَ «بِيلُوسَ»: أَحَدَ أَنْهَارِ «فِينِيقِيَّةَ».‏ ‫ ‏وَكَانَ قَدِ اسْتَوْلَى عَلَيْهِمُ التَّعَبُ، فَأَمَرَهُمْ زَعِيمُهُمْ أَنْ يَحُلُّوا فِي هَذَا الْمَكَانِ، لِيَأْخُذُوا قِسْطَهُمْ مِنَ الرَّاحَةِ وَالنَّومِ، ثُمَّ يَسْتَأْنِفُوا سَفَرَهُمْ غَدًا.‏ ‫ ‏فَضَرَبَتِ القافلة خيامها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الْبَارُومِتْرِ (مِقْيَاسِ الْجَوِّ)، وَهُوَ الْمِيزَانُ الَّذِي نَعْرِفُ بِهِ مِقْدَارَ ثِقَلِ الْهَوَاءِ.‏

    ‫ ‏وَلَوْلَاهُ لَمَا تَمَكَّنُوا مِنْ صُنْعِ التِّرْمُومِتْرِ (مِيزَانِ الْحَرَارَةِ وَمِقْيَاسِهَا).‏

    ‫ ‏وَلَوْلَاهُ - يَا عَزِيزِيَ - لَمَا وُفِّقَ الْمُخْتَرِعُونَ إِلَى صُنْعِ الْآلَاتِ الْكَهْرَبِيَّةِ النَّافِعَةِ.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الْمِجْهَرُ (الْمِنْظَارُ الْمُكَبِّرُ)، وَالْمِرْقَبُ (الْمِنْظَارُ الْمُقَرِّبُ)؟‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وَكَانَتْ «لَيْلَى» - حِينَئِذٍ - طِفْلَةً فِي الثَّامِنَةِ مِنْ عُمْرِهَا، وَأَخُوهَا «ثَرْوَةُ» فِي الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ، أَمَّا ابْنُ عَمَّتِهِمَا «مَحْمُودٌ» فَكَانَ فِي الْعَاشِرَةِ.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1
المؤلف
كل المؤلفون